الصفحه ٢٩٣ : المقرن فى جبال البشارية ، ولكن ماءه فى الصيف يكاد ينضب. وهو حتى فى موسم
المطر لا يبدو أكثر من مجموعة سيول
الصفحه ٣٠٠ :
أما المعبد نفسه فيحيط
به من كل جوانبه صخور عالية تحجب معظمه عن البصر. ولم يتح لى فى النهار أن
الصفحه ٣٠٦ :
الطلب. وحين كنت
بسواكن فى بيت الجابى التركى أكلت خبزا صنع من الذرة التاكية فلم يكن خبز القمح
يفضله
الصفحه ٣١٣ :
الجريد وسعف الدوم الذى يكثر فى الوديان الصحراوية شمالا وشرقا ، والقدور من
الفخار للطهو ، وأباريق الوضو
الصفحه ٣٦٢ :
أكثر عاداتهم
وتقاليدهم القديمة باقية على نقائها القديم وفطرتها الأولى. فلما بارحت صعيد مصر
كان فى
الصفحه ١٢ : الفيضان ، ولكن كثيرين من بنى جلدتهم ما زالوا مقيمين بمصر. ولعل فى وفرة
القبور الجديدة على مقربة من قرى
الصفحه ٣٧ : حين علموا باستتباب الأمن والنظام فى النوبة والصعيد.
وإلى الجنوب من
إشكيت سهل رملى. وبعد ثلاث ساعات
الصفحه ٤٢ : الحجر. وهنا تعود الجزائر تنتشر فى النهر ، وعليها خرائب
مساكن قديمة من الطوب وأبراج عتيقة. ويبدو أن ضفاف
الصفحه ٥٥ :
وجوابى أن التجار
لا يبلغون إلى المحس فى رحلاتهم إلا إذا سافروا فى قوافل الرقيق. زد على ذلك أنهم
الصفحه ٥٨ :
«الإرد» ، وهو
نكبة كبرى على الإقليم بسبب شراهته ، وعجز الأهالى عن القضاء عليه. وكثيرا ما يسبح
فى
الصفحه ٧٠ :
لدفع المركب إلى
البر ، واذا كانت الريح مضادة شد إلى المركب جوادان بالحبال ، ثم دفعا فى الماء
فجذبا
الصفحه ٨٥ :
سنقطعها أو بذكر
الأماكن التى يجب أن نحط فيها للمبيت. وكنت إذا سألته عن ذلك أجابنى بقوله «الله
يسهل
الصفحه ١١٣ :
عليها باب
المستودع. ويشبه هذان المعبدان من الجرانيت نظيرين لهما فى فيلة ، ولكنهما يختلفان
عن معبد
الصفحه ١٢٢ :
جميعهم أزواجا
منبثات فى معظم القرى الكبيرة. ولحسين كاشف أربعون ولد تقريبا ، عشرون منهم تزوجوا
بهذه
الصفحه ١٢٤ :
الدرقات التى
يبيعها عرب الشايقية من جلود أفراس البحر ، ولا تؤثر فيها رمية رمح أو ضربة سيف.
كذلك