الصفحه ١٤٤ :
وزعت أثقالها على غيرها لقاء أجر عادل ، ولا يستطيع رجل فى القافلة أن يرفض تحميل
جمله بحصة من هذه الأثقال
الصفحه ١٤٥ : الامتهان والازدراء. ولست أشك فى
أنه لم يدر بخلدهم قط أننى أوربى ، بل حسبونى تركى الأصل ـ من تركية أوربا أو
الصفحه ١٥٣ :
وهى مهمة لم أفلح
فى إقناع أحد الرفاق ـ حتى أفقر الخدم ـ فى أن يتولاها عنى ولو لقاء إشراكه فى
طعامى
الصفحه ١٥٦ :
وذلك حكمى عليها
حتى شقرة على الأقل. فقل أن مر بنا يوم لم نصادف فيه شجرا وماء قبل شقرة ، والشجر
فى
الصفحه ١٧٦ : لأم بلبل حرافة لطيفة تجعله أشبه بالشمبانيا الحامضة.
ويقدم الشراب فى برمة كرية واسعة مفتوحة عند قمتها
الصفحه ١٨٤ : فى حروبهم مع جيرانهم بالفرسان الكثيرين ، والفرسان هم
الذين يقررون مصير المعركة فى الغالب ، وخيلهم من
الصفحه ١٩١ :
بيوميتى فى يدى ،
وقد وجدت تدوين المذكرات بالصحراء أيسر لى من تدوينها وأنا ببربر ، وكنت أسوق
حمارى
الصفحه ١٩٩ :
بعد أن سوينا
حساباتنا كلها فى بربر بارحناها عصر السابع من إبريل وقد تناقص عدد الركب إلى
الثلثين
الصفحه ٢١٢ :
محصولهم من أمد
طويل ، ولكن سيقان الذرة كانت ما تزال تكسو السهل كله متفرقة فيه لا مزدحمة
متقاربة
الصفحه ٢٢٠ : .
فتستورد الذرة من أبو حراز على الأخص ، وهى فى الطريق إلى سنار. وقد وصلت منها فى
أثناء مكثى بشندى قافلة تحمل
الصفحه ٢٤٢ : فى
مصر وبلاد العرب عبيد نوبا هؤلاء على من سواهم فى العمل البدنى ؛ فأخلاقهم طيبة ،
ويزيد ثمنهم فى شندى
الصفحه ٢٤٨ :
الأبقار من الأعشاب البرية موفور وفرة تتيح اقتناء أى عدد منها فى حيشان المنازل.
وأغنى من يؤم
اليوم سوق
الصفحه ٢٥١ : على جلودهم ـ فلا يذهبون إلى شندى قط ، والذين تراهم منهم فى مصر إنما
جاءوها بطريق فزان. وقلّ من التجار
الصفحه ٢٧١ : المملكة ، ولكن الشك لا يخامرنى فى أن أهل دارفور لم يسيئوا به الظن إلا بسبب
إمعانه فى السؤال والتقصّى. ولو
الصفحه ٢٨٩ : الأبراش
وسعف الدوم ، ويسكنها نحو مائتى أسرة من البشارية. هذه الأكواخ هى مسكن القوم فى
جميع المفازة الواقعة