الصفحه ١٦٠ : الجنوب بانحراف قليل للغرب. وبعد خمس ساعات مررنا بوادى قبقبة ، وبعد سبع
بوادى زيناتيب ، ويندر نمو الشجر فى
الصفحه ١٦٦ :
التى تظللنا بها
فى الظهيرة من الضآلة بحيث لا تنشر ظلا يذكر ، وما أصدق العرب حين يشبهون الثقة
الصفحه ٢٤٦ :
ثلاثة شهور لا تصل
فيها قافلة ثم تأتى القوافل بعدها تترى. والطريق مأمون من الأبيض Pbeydh (وليست
الصفحه ٢٥٧ : العالى. وقد ضعفت عادة اقتناء الخصيان فى مصر والشام ضعفا شديدا. ولست أحسبك
واجدا فى مصر كلها من هؤلا
الصفحه ٢٦٠ : الجلابة عبيدا كبارا يكلون إليهم أمر صغار العبيد الذين
يشترونهم ويفيدون أعظم الفائدة من خدماتهم فى أثنا
الصفحه ٣٣٣ : منه مفتوحا للدرب إلا شريط ضيق يشقه فى وسطه ،
وتكثر التواءات الوادى ومنعطفاته ، وعرضه فى أكثره أربعمائة
الصفحه ٣٣٩ :
ولم أعهد مثل هذا
فى الإبل من قبل ، فهى فى صحارى العرب والشام إذا رأت من بعيد جملا غريبا وهى ترعى
الصفحه ٣٥١ :
وخمسمائة مجلوبين
من الداخل كما قيل لى فى جدة بعد ذلك). ومن هذه النقط الأربعة ، ومن ثغور الحبشة
الصفحه ٢١ : مقربة من الدر حقول يزرع
فيها العدس والحمص والبطيخ. وعلى جرف النهر ـ وهو أشد من السهل رطوبة وأقل تعرضا
الصفحه ٥٦ :
وتغل التجارة التى
يحملها التجار فى عودتهم ربحا يتراوح بين ٢٠٠ و ٣٠٠% إن لم يكن أكثر فى الظروف
الصفحه ٦٧ :
١٥ مارس ـ يلوح أن
دليلى تلقى أمرا سريا بعرقلة سفرى ، فقد طلعت علينا الشمس ولما يزل يغط فى نومه
الصفحه ١٤٦ :
التجارة من ربح فقد لا أعدم وسيلة لرحلة ثانية أخرج فيها للسودان برأس مال كبير.
وأحسب أن هذا هو الذى حملهم
الصفحه ١٥٧ :
والعشب. ومثل هذا
يدعى غديرا فى الصحارى العربية. ومضينا فى السهل بعد الظهر ، وكانت تحيط بنا من كل
الصفحه ١٧٧ : يختمر العجين فى أثنائها ويحرف طعمه دون أن يضيفوا إليه خميرة ، ثم
يقرصونه بعد ذلك رغفانا صغيرة على لوح من
الصفحه ٢٠٧ :
الاحترام والإجلال ، فقد ألقوا الرهبة حتى فى قلوب البشاريين الغادرين فلم يسمع
أحد أنهم اعتدوا على دامرى يعبر