الصفحه ٣٠٥ :
التاكة بالماء فى
الشتاء والربيع من آبار عميقة متدفقة المياه منبثة فى أرجاء البلاد وإن تكن
المسافات
الصفحه ٣٢٢ :
يفدون على مكة
قادمون من مدارس دارفور ، وأهمها فى كنجارة بجوار كوبى. والوافدون بهذا الطريق من
أقصى
الصفحه ٣٣٤ :
أنه رأى فى أثناء
صعوده الوادى قردا بين الشجر ، وقيل لى إن القردة ليست نادرة هنا ، وإنها تكثر فى
الصفحه ٣٤٨ :
وكرباجا فى يد
الرجل ، وشعرا كثا بيضه بالدهن ، وسيخا خشبيا طويلا دسه فيه ليحك به رأسه ـ فقد اجتمعت
الصفحه ٣٦٠ :
عفوى المره بعد
المرة. أما حق الأمير فى الاستيلاء على جملى فقد أصبح فى خبر كان ، ثم قال إنه
أعفانى
الصفحه ٩٩ : الدينية أم لأشغال
النحت ، فإننى لم أر له نظيرا فى جميع المعابد المصرية. ووجود الأحجار والأنقاض
فيه يحمل
الصفحه ١٣٧ :
أهل البلاد. أما
كيس نقودى الذى حملته فى حزام أتمنطق به تحت الزعبوط ، فكان يحتوى على خمسين ريالا
الصفحه ٢٧٩ :
إلى بلاد النوبة.
ولست أشك فى أن صفة الحاج ستكون لى أقوى سند وأفضل حماية فى أى رحلة أقوم بها فى
قلب
الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى
الصفحه ١١ :
على مياه النيل فى
مصر فى أثناء الشتاء حين تبلغ التحاريق أقصاها. ولا يسقط المطر على وادى النيل فى
الصفحه ٦٢ :
أسرة الزبير إلى
المماليك ضد الشايقية ، فى حين قصد مصر أخوه المدعو طبل بن الزبير ملتمسا مددا من
الصفحه ١٠٦ : الأربعين ياردة ، ولعل
تجارة البلح كانت فى القدم ـ كما هى اليوم ـ مورد رزق هام يعتمد عليه النوبيون
الساكنون
الصفحه ١١٥ : للدليل ، ووضعت
محفظتى فى عمامتى ، ثم سبحت إلى الجزيرة. وما إن وطئتها قدماى حتى أسرع القارب
خلفى. وما كان
الصفحه ١٣٩ :
طيب المرعى سرنا
فيه أكثر من ساعتين ، ثم ارتقينا تلا قائما ، وهبطنا وصعدنا مرات قبل أن يحط
رجالنا
الصفحه ١٤٢ :
ولم يكن التجار
يحملون خياما ، فكان مبيتنا جميعا فى العراء ، ولكن أحدا منا لم يكن يغمض له جفن
قبل