الصفحه ١٢٥ : الغذائية. وفى القاهرة وسائر
المدن والقرى الكبيرة فى الصعيد دكاكين لبيع البوظة أصحابها من النوبيين وحدهم
الصفحه ٢١٨ :
الذى تحده سلسلة
من الجبال تقطع عرضا فى ست ساعات أو ثمان ، وهى سلسلة تمتد حتى تحدق بالنهر. وقد
الصفحه ٢٣٧ :
رحلت فيها من دراو
عدد من الغلمان ـ لم يكد الغلام منهم يبلغ العاشرة ـ يصحبون آباءهم ، ومتى بدأ
الصفحه ٢٣٨ : . وجملة المال الذى يستثمره التجار المصريون فى
تجارة السودان يبلغ حسب تقديرى من ٠٠٠ ر ٦٠ إلى ٠٠٠ ر ٨٠ ريال
الصفحه ١٠١ :
ما يشبه الحجرة
القائمة بذاتها فى وسط المعبد ، وهو أسلوب فى العمارة لحظته فى معبد الدكة ثم فى
معبد
الصفحه ١٧٩ : مكثى
ببربر زمنا يتيح لى أن أشهد عادات القوم فى الأفراح والمآتم والختان وما إليها ،
ولست أشك فى أنها
الصفحه ١٨١ : على أطراف الصحراء. وذكروا لى نبأ حمى يسمونها الوردة ، يلوح أنها مرض وبائى
لأنها تفتك بالمرضى فى أغلب
الصفحه ٢٦٥ :
فهو لا يلتزم إلا
بإطعامهم وكسائهم. وعلى هذا النحو دخل الجيش التركى فى مصر عدد غفير من الجند
السود
الصفحه ٢٦٦ :
وحدها. على أن ما
يبعثه السودان منهم إلى مصر وبلاد العرب لا يعدو ـ فى رأيى ـ أن يكون نسبة ضئيلة
مما
الصفحه ٢٠ :
يتجه النهر فى
مجراه من أسوان لكرسكو من الشمال إلى الجنوب عموما ، ثم ينحرف إلى الغرب ، ويحتفظ
بهذا
الصفحه ٢١٩ :
الأطراف ، ثم يطوى
كل سير منها بحيث يلتئم طرفاه ويكونان أنبوبة تربط رباطا وثيقا وتترك فى الشمس
لتجف
الصفحه ٣١٠ : دوارنا ـ وفيها تنصب السوق ـ على قطرة من الماء دون
أن أؤدى ثمنها ذرة ، كذلك اضطررت فى دوارنا إلى دفع إيجار
الصفحه ١٨٢ :
أهل بربر فإذا صحّ
هذا فإن آثارها هنا ليست وبيلة كآثارها فى مصر ، لأننى لم أر بينهم ما رأيت فى
شمال
الصفحه ٢١٦ :
وتزكو التجارة فى
شندى لأن المك لا يبتز من التجار ضرائب ، وقد أكد لى كثيرون أنه لا يجرؤ على هذا
الصفحه ٢٤٤ :
من بلاد الحبش.
والقهوة ليست شرابا شائعا فى هذه الأنحاء ، إنما هى ترف لا ينعم به إلا الملوك