الصفحه ١٧٨ :
البن اليمنى
بثلاثين فى المائة ، على أنك لا تكاد تفرق بينهما طعما أو شكلا (١).
وفى وسع أهل بربر
الصفحه ٢٧٧ : إن ابن صاحبى الدراوى القديم ، هذا الذى
أوصاه أبوه بى خيرا وشدّد فى الوصية ، هذا الفتى بلغ به التطاول
الصفحه ٧٢ : البر الغربى ، بعكس الحال فى البر الشرقى. ويستطيع المسافر أن يجمع
التمر من هذا النخيل لأنه بغير صاحب
الصفحه ٨١ : المنحوتة فى الصخر على مائتى ياردة من المعبد.
والتماثيل فى فجوة عميقة منقورة فى الجبل ، ولكن مما يؤسف له أشد
الصفحه ٨٤ : ، ذلك أن حسن كاشف كان يطوف بحقل كبير فى نحو ثلاثين من
أتباعه وعبيده : فأخبر صاحب الحقل أنه أخطأ بزرع
الصفحه ٣٣٨ :
الصخور مذبارحت
تلال قوز رجب. وتنمو هنا السنامكى بوفرة. ويتفرع فى السلسلة اليسرى واد شديد
الوعورة
الصفحه ٧٣ :
فى كل جانب من
جانبيه أربعة أعمدة صغار بقى منها اثنان فى جانب وثلاثة فى الجانب الآخر. وأحد
العمودين
الصفحه ١٨٠ : فيقى صاحبه من الإصابة بأى
جرح.
الصفحه ٢٧٤ :
على السواء ، أو
الفضل فيه لخلاف فى المناخ نفسه. ولكن ليذكر القارىء أن شندى أعلى كثيرا من
الصعيد
الصفحه ٩٨ : عليها المعبد المذكور حرف حسين.
وإلى الشمال من
قرشة يضيق الشاطىء كثيرا ، وقد ركبنا فوق الجبل الصخرى
الصفحه ١١٨ : اليوم مائة جنيه فقط ، ولعلها كانت تساوى فى ذلك الوقت أربعة أمثال هذا
المبلغ. كذلك جعلت هذه الحاميات
الصفحه ١٧٣ :
وللباب الضبّة
والمفتاح الخشبيان المعروفان فى الشام ومصر ، ولكنهما هنا أخشن صنعة. ولست أذكر
أننى
الصفحه ٢٧٣ :
الأمطار ليست من
الوفرة بمكان ، وأن هطولها لا يدوم أسابيع متصلة كما هى الحال فى كردفان على ما
سمعت
الصفحه ١٢٧ :
منهن فى كل أرجاء
مصر ، وذلك باستثناء من يوجد منهن فى الدر ، وهؤلاء لسن من الأهالى ، بل هن إما
الصفحه ٣٣٥ :
بحذاء ساحل البحر.
وقد لقينا فى أثناء مسيرنا بالنهار جماعات هائمة تضرب فى الأرض ، لذلك لزم بعضنا