الصفحه ٢٥ : ، وهم يبدون اثنين اثنين ، ويد كل منهم فى يد صاحبه. ومن المناظر المتكررة
منظر الكبش المصرى منديس (Priapus
الصفحه ٢٦١ : . (٣) تحريق الأسنان فى النوم ، وهى عادة
بغيضة لأنهم يعتقدون أن صاحبها لا يرجى منه أن يدين لسيده بمحبة أو ولا
الصفحه ٢٠٢ : . وعرض عليه صاحب الحمار ستة
ريالات يفتديه بها ولكنه أبى ، وسيق الحمار إلى إسطبل المك ، ثم أذن لنا فى
الصفحه ١٥٢ : ، ومن أغصانه الرفيعة عصيا فى غلظ إبهام اليد ، طول
العصا منها ثلاث أقدام ، وهم يثنون طرفها فى النار
الصفحه ١٩ : ، ولكنها فى الواقع فوق طاقتى ، وأننى كنت
إخالنى مميزا على صاحبى بما أحمل من خطابات توصية من حاكم إسنا
الصفحه ١٣٣ :
فى ربيع عام ١٨١٣
عدت من رحلتى التى سافرت فيها على ضفاف النيل حتى دنقلة ، فأقمت بصعيد مصر أترقب
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ٢٢٥ : الصباح الباكر ثم أخلو إلى نفسى فى كوخ مجاور لأشربه ،
ولكن هذا كان يكلفنى حفنة من الذرة أنفح بها صاحبة
الصفحه ٢٣٦ : الإفلاس ، وهم يعدون تجارة الرقيق أو «التسبب فى لحم بنى آدم»
كما يسمونها تجارة خسيسة لا تشرف صاحبها. على أن
الصفحه ١٥١ : ملوك دارفور وسنار (١). ولم أستطع أن أعلم على التحقيق فى أية سنة لقى هذا الرجل
حتفه ، ولكن أحد الخبرا
الصفحه ٣١٢ : الطعنات. ووجدت عندهم عادة كنت فى رحلتى إلى دنقلة قد
سمعت بوجودها بين البشاريين ، ذلك أنه إذا ازدهى شاب آخر
الصفحه ٣٦١ :
وكان يحيط بنا فى
مسكننا مئات من التكارنة ينتظرون سفينة تقلهم إلى الحجاز ، وهم خلال ذلك يكسبون
قوت
الصفحه ٣٨٠ : معنا من عبيد إلى جدة
، لأن كل عبد ينزل المدينة من مركب يؤدى عنه صاحبه ربالا. أما السفينة فقد وصلت فى
الصفحه ٤٣ :
الحجر قائم على تل. ومن هنا سرنا فى طريق جبلى حتى وادى لاموله فبلغناه بعد خمس
ساعات. ويعترض النهر هنا بعض
الصفحه ١٤٧ : والدلاء ، فى حين ظل البعض فوقها لسحب الدلاء.
ولما لم يكن لى صاحب ينزل البئر ليستقى لى فقد اضطررت للبقا