الصفحه ١٤٠ :
المهاجمين حتى صاح بى رجل من جماعتنا يستحلفنى بالله ألا أطلق النار أملا منه فى
حقن الدماء. ورحب التجار
الصفحه ١٥٤ :
فى ثلاث منها ضارب
إلى الملوحة ، وماء بئرين منها لا بأس به ولكنه شحيح ، وقد استنفدناه حين ملأنا
الصفحه ١٥٥ : تخفيفا عنه ، ونقدت أحد العبابدة
أربعة ريالات ليحمل لى أربع قرب صغيرة إلى بربر ، وقلت فى نفسى لو استطاع
الصفحه ١٥٨ :
من الصخر وجدنا
فيها فضلا عن العين خزانا لماء المطر. والماء عذب زلال ، ولكنه للأسف ليس غزيرا.
على
الصفحه ١٥٩ :
يحفلوا بى وضحكوا
منى قائلين إن هذا الثمن الذى عرضته باهظ حقا ، ولكن أحدا منهم لن يفرط فى مائه
الصفحه ١٦٣ : عرب من أعداء التجار ، وكان
قيام الإبل فى الساعة الرابعة عصرا ، وقدرنا لها أن تبلغ النهر ليلا ، وصدر
الصفحه ١٦٨ :
العرب أن الأعاصير
الرملية كثيرة الهبوب ، وأنا نفسى مررت ببقاع فيها رمال متنقلة تحركها أهون
الرياح
الصفحه ١٧١ :
هو الأصل فى هذا
الاسم الذى يطلق فى مصر على النوبيين ، أعنى «البرابرة» ، وهو لفظ لا يستعملونه هم
فى
الصفحه ٢٠٣ : . وعلمت أن أخا المك حمزة ذهب مؤخرا إلى سواكن فى طريقه إلى شبه جزيرة العرب
، وصحب معه عددا من الرقيق والخيل
الصفحه ٢١٥ :
ولكنه فى واقع
الأمر مستقل كل الاستقلال إذا استثنيت ما يؤديه من إتاوة عند ارتقائه عرشه وما
يرسل
الصفحه ٢٢٢ :
بيعه أتى المنزل
الذى نزلت ليبيع بضاعته لأصحابى ، فما إن لمح بندقيتى قائمة فى ركن الحجرة حتى هب
الصفحه ٢٢٨ :
أكثر منه علاجا
للرمد : ولست أشك فى أنه ملطف مبرد للعين ، ولم يصل إلى علمى أن شيئا منه يصدر من
مصر
الصفحه ٢٣٥ : الثلاث Papier De trois Limes
سلعة قليلة الرواج هنا ، والإقبال عليها أشد فى الأقاليم الغربية التى تحملها
الصفحه ٢٤٣ : ـ شأنه فى ذلك شأن الفيل ـ هو الجبل الواقع إلى الشمال من
قرية أبو حراز على مسيرة يومين من سنار ، ويمتد هذا
الصفحه ٢٤٥ :
وأهم السلع
السنارية فى سوق شندى الابل والذرة ، ولو لا اتصال ورود هاتين السلعتين إلى شندى
لهددتها