الصفحه ٥ :
لحسن كاشف (١). ويجب ألا يعزى هذا إلى الشح أو التقتير ، إنما هو جزء من
خطتى التى أنتهجها فى أسفارى
الصفحه ١٣ : . ولما حرموا أسباب النعيم والترف التى كانوا يتقلبون فيها بمصر منذ صباهم
، رأى ابرهيم بك الفرصة مواتية
الصفحه ١٦ :
«نوردن» لم ير هذه
الآثار إلا بمنظاره المقرب. وقد استوقفتهما فى زورقهما وأنا راكب جملى بحذاء
النهر
الصفحه ٢٢ :
تقطن جبالهم.
والبلاد حافلة بالغزلان الشهباء المعروفة ، وليست الأرانب البرية بالحيوان النادر
فيها
الصفحه ٣٢ :
هنا ، فقد كان من
السهل نحت القبور فى الحجر الرملى كما نحتت فى أماكن عديدة بمصر. وتتصل توشكى زها
الصفحه ٣٣ :
حساب الوقت فى مسيرى بالنهار إلا بارتفاع الشمس فى الأفق وبطول النهار. وقد أخطىء
لهذا السبب فى تقدير
الصفحه ٣٥ :
العشر ، ويصنع
النوبيون منه الصوفان كما يصنعه البدو فى بلاد العرب. وبعد ثلاث ساعات مررنا فى
السهل
الصفحه ٨٢ :
صف من أشخاص جلوس يزيدون على العشرين تحتوا كالباقين من الصخرة ولكن معالمهم طمست
فلم أستطع وأنا فى
الصفحه ٨٨ :
رسما لبراريوس
ومعه جثتان. وأمام المدخل ألقى على الأرض تمثال ضخم لإنسان طمر رأسه وصدره فى
الرمل
الصفحه ٩١ :
يحملنى على الظن
بأن البنائين من صنع البطالة الذين شادوا المعابد للآلهة المصريين فى بقاع كثيرة
من
الصفحه ١١٦ : الإغريق معظم هذه المعابد إلى كنائس ، ولا يزال
فى كثير منها حفر الدفن الواسعة.
ومعبد القديس
لورنس المتهدم
الصفحه ١٦٥ : الظمأ ، وأن الغلمان الكبار ماتوا جميعا فى حين وصل
الصغار إلى مصر سالمين.
وفى عام ١٨١٣ وصلت
إلى أسيوط
الصفحه ١٧٢ : سنار نظير الاعتراف به خلفا للملك المتوفى فيجمع فى الأكثر بقرض إجبارى
يأخذه من أى قافلة يتفق مرورها إذ
الصفحه ١٧٥ : أرسلوه تألفت منه خصل عريضة عالية. وهم يقولون «نحن
عرب لا زنوج» ، والواقع أنه لا يسلكهم فى عداد الزنوج إلا
الصفحه ٢٠٠ : الخط يشير إلى رمال الصحراء. وصادفنا فى
طريقنا كثيرا من المسافرين يركبون الخيل أو الهجن ونساء وأطفالا