الصفحه ٣٦ : قط إلا إذا ألحوا عليه فى أن يفعل. ولم يكن
مضيفونا يقدمون العلف لبعيرينا دائما ، وكانوا يعتذرون عن ذلك
الصفحه ٤٦ :
الميلين ، ولكنه فى معظم أنحائه مقفر. ولا يزال النهر غاصا بالجزائر المنخفضة
والصخور. وبعد ساعة ونصف بلغنا
الصفحه ٧٦ : ء فوقه فى سرعة وهدير ورغاء لا تجدها فى أى بقعة أخرى من بقاع بطن
الحجر حتى ولا فى شلال أسوان. على أنه غير
الصفحه ٨٠ :
هذا الجانب من الباب يختلف عن سائرها ، إذ ترى شعر رؤوسها ينسدل من اليمين فى خصلة
كثيفة على الكتف
الصفحه ٩٧ :
، أو لعلها كانت مناضد لتحنيط الجثث المودعة فى المعبد ، وقد حطم اللصوص أرض
الحجرات بحثا عن النفائس
الصفحه ١٠٢ :
خشنة لا تتناسب مع جمال النقوش التى نراها فى داخل الحجر وتبرز رءوس أبى الهول من
جدران المعبد على نحو ما
الصفحه ١٠٤ :
بأشجار الفاكهة
مختلفة الأشكال والحجوم ، ولبعض هذه الأشجار أوراق كبيرة مستديرة ، وتتدلى فيها
عناقيد
الصفحه ١١٤ : لرغبتى فى زيارة جزيرة فيلة
، فليس على البر الغربى طريق صالح لسير الإبل ، والطريق المعروف من دبود يخترق
الصفحه ١٤٨ :
إلى بئر. وكثيرا
ما كان العبابدة فى هذه الجولات يطوفون بضيوفهم فى طرق دائرة ليخلقوا أزمة ماء
مؤقتة
الصفحه ١٥٠ :
فيما روى لى وطرفه الثانى قرب النيل. وفى موسم الأمطار تتجمع السيول الغزيرة فيه
وتصب مياهها فى النيل
الصفحه ١٧٠ :
على الطريق فملأ
البرك والمنخفضات وأنبت الكلأ النضر فى الوديان. أما نحن فقدرنا للرحلة ثمانية عشر
الصفحه ٢٠٥ :
الرجل غائبا عن داره ، ولكن زوجه رحبت بمقدمنا أيما ترحيب ، ونظفت لنا فى الحوش
غرفتين أودعنا فيهما بضاعتنا
الصفحه ٢١٣ :
البرية تخالطها كل ضروب السنط الشوكى ، وتنبث فى أرجائه الأكواخ والنزلات ، وهو
منتجع العرب الجعليين ، تسرح
الصفحه ٢٢٩ : كل الشبه بقسمات بدو شرقى شبه
جزيرة العرب ، ويزيدون عليهم قصر لحاهم وخفة شعرها. ورأيت فى السوق أفرادا
الصفحه ٢٤٠ :
والباقيرمى (غربى دارفور) تزود أكثر بلاد إفريقية الشمالية الشرقية بالقماش.
وثانى السلع فى
تجارة سنار هو