الصفحه ٢٩٨ :
أمره حين أصبت
بالرمد مرتين فى الصعيد ، فإننى لم أصدق عينى ، لذلك سألت رفاقى عن هذا الذى يبدو
فوق
الصفحه ٣٠٧ :
الخروج من هذا
السياج فى أثناء الليل ، وهو من القوة بحيث يمتنع على السباغ التى تجوس الأرض طوال
الصفحه ٣١٥ :
فى طريق غير
مستقيم. وكثيرا ما يسلك الحجاج الزنوج هذا الطريق. وقد أحاطنى علما بهذه المسافات
رجل من
الصفحه ٣٢٣ :
الرحلة فى قافلة
دارفور ؛ وتتطلب الرحلة من المال ما يكفى لشراء الزاد والإبل التى يستلزمها سفر
الصفحه ٣٢٦ : سواكن قافلين إلى التاكة ومنها يذهبون إلى مصوع وهم على ثقة من أنهم واجدون
فيها من يقلهم إلى شاطىء اليمن
الصفحه ٣٢٩ :
المطر. وبعد خمس
ساعات بلغنا وادى عدى ، وفيه الابار ومياه الأمطار ، وهو زاخر يأشجار الدوم
والشوك
الصفحه ٣٣٠ :
فروع كثيرة تنبثق
من الساق فى كل اتجاه من أسفله إلى أعلاه وتتدلى على الأرض. وأوراقها شديدة الشبه
الصفحه ٣٣٢ :
غليظ فى اللحظة
التى فطنت فيها إلى قصده ، ولما التقطت الفرع ضحك منى ، ولكن غرضه من تتبعى أصبح
واضحا
الصفحه ٣٤٠ :
الماشية من مساقيها. وهم يفعلون هذا اتقاء تبديد الماء إذا أخذ كل عبد منه نصيبا
على حدة. ويشرب المسافر فى
الصفحه ٣٥٩ : يحاول المماليك التقهقر إلى هذا المرفأ ويتحالفوا مع الوهابيين فى بلاد
العرب على محمد على عدوهما المشترك
الصفحه ٣٦٩ : تقريب السفينة إلى البر أمرا ميسورا فى جميع الحالات ، فقد كنا نضطر أحيانا
إلى خوض الماء أو السباحة إلى
الصفحه ٣٧٨ :
وقيل لى فى
الجزيرة إن على رحلة يوم آخر إلى الشمال ـ أى من عشرين ميلا إلى خمسة وعشرين ، وهو
معدل ما
الصفحه ٧ :
واتفق فى أثناء
رحلتى أن كان النوبيون من أهل أسوان فى حرب مع جيرانهم أهل الجنوب. وقد نشبت الحرب
لأن
الصفحه ١٨ : بين مصر ودنقلة ، ولست أذكر أننى رأيت حقولا تلقى الزراعة فيها من العناية ما
تلقى الحقول بين كرسكو والدر
الصفحه ٢٦ :
الظن أنها كانت تستعمل مدفنا.
وعلى جانب الجبل
بقرب المعبد مقابر منقورة فى الصخر. وقد نسخت هذين النصين