الصفحه ١٣٥ : ثانيهما جريا على عادة التجار النوبيين الذين يسافرون إلى بلاد الزنج على
حمير يبيعونها فيها ثم يعودون راكبين
الصفحه ١٦٧ :
الهواء كما رأيته
فى عاصفة سموم بإسنا (مايوا ١٨١٣) إذا نظرت للجو من وراء نظارة صفراء فاتحة. وليس
الصفحه ١٨٣ :
فإذا جاء الصيف
وجف العشب وعز الكلأ فى الجبل علفت فى البيوت بسيقان الذرة الجافة وأوراقها.
وأبقار
الصفحه ١٨٦ :
أما السلع
المختلفة التى تشتمل عليها تجارة السودان فسيأتى تفصيل القول فيها عند الكلام على
سوق شندى
الصفحه ١٩٠ : سخية ، فأوصى به جماعة
صغيرة من البشاريين توصية معزّزة مشدّدة ، وخرج صاحبنا إلى سواكن فى صحبتهم ،
ولكنهم
الصفحه ١٩٣ : من رصاص أعدائه فلم تكن فى حقيقتها سوى بعدهم عن الهدف
وضعفهم فى الرماية. وكان إذا رأى القافلة أكثر منه
الصفحه ٢٠٤ : كثير فى عرض النهر ولكن الماء فيها كلها راكد لا
يجرى. وقدرت علو الشاطئين بثلاثين قدما ، أما ارتفاع الما
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٢٤ :
أجدى عليهم أن
يشتروا بريالاتهم بضاعة يبيعونها فى مصر بربح يربى على ٥٠%
وتنصب سوق شندى
على ساحة
الصفحه ٢٢٦ : شريب بوظة مغوارا ، ويبخون البصاق من بين ثناياهم ، وهى عادة ما كنت لأحفل
بذكرها فى هذه المناسبة لولا
الصفحه ٢٤٧ : قرب الماعز الصغيرة ، وغلظ جلدها يمنع الماء
من سرعة التبخر. وهذه القرب من السلع الهامة فى تجارة دارفور
الصفحه ٢٥٠ :
القوم هناك ترفا لا يفضله غير السكر.
ويتهافت التجار
على شراء الجوارى اللواتى سبقت لهن خدمة فى بيوت
الصفحه ٢٦٤ :
إلى البقايا الحيوانية التى يحتويها الماء الذى يشربونه عقب هطول الأمطار المبكرة.
ويندر فى السودان
أن
الصفحه ٢٦٧ : محو النخاسة فى قلب القارة ، ولن يقضى عليها القضاء
المبرم إلا إذا تهيأت للزنوج العدة لرد غارات جيرانهم
الصفحه ٢٨٦ :
قد طوف فى كثير من
أنحاء تركيا تاجرا للرقيق ، ونزل القسطنطينية وعاش بدمشق طويلا (وفى دمشق يشتغل