الصفحه ٢٨٦ : ء
جالسا تحت مظلة مؤقتة من الحصير أو راكبا على جمله فى الطريق ـ رجل شهوان مبطان
لاهم له إلا متعة الجسد
الصفحه ٢٩٠ : من يفهم العربية اللهم إلا المتجرون منهم مع
بربر وشندى ، ولكن أكثر عبيدهم يفهمونها ، ذلك أنهم تربوا
الصفحه ٣٢٧ : العطاء ، أما
الحكومة الحاضرة فلا تبدى نحوهم عطفا يذكر ، ولا يسمح لتكرورى أن يركب مركبا
بالقصير إلا إذا
الصفحه ٣٣٢ : لا خفاء فيه ، لذلك أمرته أن يقف منى بعيدا وإلا حملت عليه ، وهكذا استطعت
أن أعود أدراجى وألحق بالقافلة
الصفحه ٣٣٩ : . وحططنا ساعات الظهيرة على كثب من الجبل ، واشتد كربنا لقلة
الماء. فإننا لم نحمل منه يوم ٢٣ إلا قدرا ضئيلا
الصفحه ٣٤٠ : على الشرب كل ربع ساعة. وما يرويه البدو
للحضر عن بقائهم ظماء يومين أو ثلاثة ليس إلا حديث خرافة
الصفحه ٣٦٧ : ، ولكن الماء بعيد الغور إلا قرب
شاطئه. والبر رملى محصب ينمو فيه بعض الشجر. ثم أقبل السكان البدو ـ وهم من
الصفحه ٣٧٨ : طريقك إلى القصير ، وأن هذا الساحل لا يعرفه من ملاحى جدة إلا نفر
قليل من قبيلة عرب الزبيدية ، وعلمهم به
الصفحه ١٠ :
تحول الجبال
القائمة على ضفتى النهر دون السير عليهما ، فلا سبيل للمسافر إلا أن يخترق الجبل
ساعة
الصفحه ١٢ :
الحاليون لمسقط
رأسهم إلا قبل رحلتى لهذه الأنحاء ببضعة شهور ، فبدأوا يزرعون الأرض عقب انحسار
مياه
الصفحه ١٧ :
ويضرب بعضهم فى
الجبال الشرقية كالبدو. وهم لا يتكلمون إلا العربية ، وجلهم يجهل لغة الكنوز.
ويجبى
الصفحه ٢٥ : ). أما الهيكل فحجرة مربعها ثلاث عشرة
خطوة لا يدخلها النور إلا من البوابة الرئيسية ، وحجرة صغرى بجانبها
الصفحه ٣٣ :
حساب الوقت فى مسيرى بالنهار إلا بارتفاع الشمس فى الأفق وبطول النهار. وقد أخطىء
لهذا السبب فى تقدير
الصفحه ٣٦ : ثمانى ساعات ونصف ، وهناك بت ليلتى. وكان دليلى
يمضى بى دائما إلى بيت كبير القرية ، وإلا لمانلنا حظا من
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك