الصفحه ٣٧ : حين علموا باستتباب الأمن والنظام فى النوبة والصعيد.
وإلى الجنوب من
إشكيت سهل رملى. وبعد ثلاث ساعات
الصفحه ٧٠ :
لدفع المركب إلى
البر ، واذا كانت الريح مضادة شد إلى المركب جوادان بالحبال ، ثم دفعا فى الماء
فجذبا
الصفحه ١٤٦ :
لتنفيرهم تنفيرا يزهدهم فى إعادة الكزّة من جديد. كان لدى التجار إذن من الدوافع
ما يحملهم على الإساءة إلىّ
الصفحه ١٦٤ : . واستأجروا دليلا من العبابدة قادهم سالمين إلى البئر ، ولكنه ضل الطريق حين
اتجهت القافلة شمالا لأنهم كانوا
الصفحه ٢٥٣ : منهم فى جميع مضاربهم. أما الجوارى الكبيرات فقد تباع الجارية منهن بثمن
يرتفع إلى الثلاثين ريالا ـ وإن
الصفحه ٢٧٧ :
فاشتريت عقب
وصولنا حملا ذبحته لهم ، ولم أضن عليهم بما يشتهون من تبغى. وكنت أختلف إلى السوق
بانتظام
الصفحه ٢٨٧ :
إلى جاره من حين
إلى حين يد المعونة فى وسق جمله. على أننى ما كنت أطمع فى أكثر من هذا ، وما كنت
فى
الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى
الصفحه ١٥ : الجبال ومكثا مع العرب بعد رحيل زملائهم من البكوات إلى دنقلة ، معللين النفس
بالعودة إلى مصر إذا تغيرت
الصفحه ٢٠ :
يتجه النهر فى
مجراه من أسوان لكرسكو من الشمال إلى الجنوب عموما ، ثم ينحرف إلى الغرب ، ويحتفظ
بهذا
الصفحه ٣٩ :
ولم أر شبيها لبطن
الحجر ووديانه إلا الطريق المحاذى للنيل من أسوان إلى الشلال الأول ، فالساحل
الصفحه ٦٧ : عرجا يعجزه عن المشى الحثيث ، وتبينت أنه يرمى من وراء هذا
الإبطاء إلى أن يتيح لجند محمد كاشف أن يلحقوا
الصفحه ١٢٨ : ذلك مفضلون على المصريين لأمانتهم ، وبعد أن يقيموا
بها ست سنوات أو ثمانية يعودون إلى مسقط رءوسهم بما
الصفحه ١٣٣ :
الفرصة للخروج مع قافلة للرقيق فى رحلة إلى مناطق النوبة الداخلية مشرقا عن رحلتى
السابقة. وآخر القوافل التى
الصفحه ١٦٩ : عادة قوافل شندى وسنار.
وثمت طريق أخرى مغرّبة عن هذه من بربر إلى السبوع ، وهى قرية على النيل فى إقليم