الصفحه ٢١٨ : السلع التى يحتكر تجارتها.
وفرس البحر أو
البرنيق قليل فى شندى وإن ظهر فيها حينا بعد حين. واتفق وجود فرس
الصفحه ٢٢٣ : يروحوا ضحية حماستهم وطموحهم النبيل. وإذا قدر لمنابع البحر الأبيض [النيل الأبيض]
أن تكشف ، فلن يقوم بهذا
الصفحه ٢٢٧ : ولكنه غالى الثمن. ويلقى
رواجا عظيما بين أهل التاكة وكافة القبائل النازلة بين النيل والبحر الأحمر.
ويصدّر
الصفحه ٢٣٩ : حتى تبلغ البحر الأحمر.
__________________
(١) يلقب باشا جدة
بوالى جدة وسواكن والحبش ، وإن لم يملك
الصفحه ٢٤١ : للبحر الأبيض (النيل الأبيض). وهؤلاء العبيد إما من الحبش أو النوبا (واحدهم
نوباوى) ، أما الأولون فجلهم
الصفحه ٢٤٤ : .
الجلد. فى سنار
خير مصانع الجلد قاطبة من دارفور إلى البحر الأحمر. ويظهر حذق صانعيه ومهارتهم فى
رحال الإبل
الصفحه ٢٤٩ : ،
ولكن هؤلاء أقدر على بيعها بأثمان رخيصة ، ويبيعون لتجار سنار ودارفور «الضفر» وهو
قشر حيوان يعيش فى البحر
الصفحه ٢٥٢ : عطبرة والبحر الأحمر. وقد أشرت فى حديثى السابق إلى
المواطن التى يجلب منها هؤلاء. فموطن المجلوبين من
الصفحه ٢٧٣ : سلسلة الجبال الممتدة من أسوان إلى
القصير بين النيل والبحر الأحمر ، ولكن سقوطه يكاد يقتصر على الشتاء إلى
الصفحه ٢٧٧ : لم أنبىء أحدا بأننى ميمم شطر البحر الأحمر
رأسا. وكانوا لفرط إساءاتهم إلىّ يكرهون أن أعود إلى مصر حيث
الصفحه ٣٠٤ : الشمال والغرب ، وتحدها من الجنوب
الشرقى سلسلة جبال تدعى النقيب قيل لى إنها تمتد محاذية للبحر الأحمر. أما
الصفحه ٣٠٩ :
بدو الحجاز أيضا.
وفى الخيام يعلقن الحلى المختلفة من الودع الأبيض المجلوب من البحر الأحمر مختلطا
الصفحه ٣٢٢ : الغرب موطنهم بحر الغزال والباقرمى. وكل الحجاج السود القادمين من غربى
الباقرمى ـ من برنو حتى تمبكتو
الصفحه ٣٢٦ : ء
الحجاج بالبحر ، وسأعود إلى هذا الموضوع عند وصف رحلتى إلى الحجاز فأذكر ما يفعل
التكارنة بعد وصولهم شبه
الصفحه ٣٣١ :
متأثرا بحر النهار.
١٩ يونيو ـ كان
الصباح بديعا والطيور تشدو شدوا أطرب الركب واستخف حتى العبيد والجلابة