الصفحه ٣٦٧ : فى جميع سواحل البحر الأحمر أن تقلع
السفن فى هذه الساعة وترسو فى أحد المرافىء بعد الظهر ، وهى قاعدة لا
الصفحه ٣٧٣ : ،
واسم الرجل «اسطافا» وهو من أهالى الجبل الأسود ، والبحر صناعته. وكان قد زار
إنجلترة قبل سنوات على مركب
الصفحه ٣٧٥ :
الليل. والنساء هنا سافرات يتمتعن بحرية واسعة. ولباس الرجال القميص المألوف من
الدمور ، وسلاحهم الحراب
الصفحه ٣٧٦ : العبور إلى البر المقابل (١). أو الإقلاع بغرض العبور. ويعبرون البحر من هذه الجزيرة
لسببين ، فوقوعها فى عرض
الصفحه ١٣٠ :
فيبلغون دنقلة
وطريق سنار ، ومن تحتهم إبل لا تضارعها فى صلابتها إبل من شواطىء البحر المتوسط
إلى
الصفحه ١٦٩ : عن
البحر الأحمر ـ أشم ما فى هذه البقاع فيما يروون ، واسمها جبال عتباى ، وقد يقصد
بها كل السلسلة حتى
الصفحه ٢٧٠ : فى بلوغ البحر
إن أنا أثرت ريبة القوم فى خطط أسفارى. تلك كانت عقيدتى الراسخة على أى حال. وأنا
إذ أقرر
الصفحه ٢٧٤ : رطانات متعددة واختلاف فى النطق
والألفاظ. فالشرقيون النازلون عطبرة صوب التاكة والبحر الأحمر يتكلمون
الصفحه ٣٣٨ : أشرقت الشمس علينا رأينا البحر على
نحو ساعات منا. وأخذت التربة تبدو شديدة التشبع بالملح ، فاكتسى أكثر
الصفحه ٣٤٣ : لحفظ ماء المطر ولكنها تهدمت
وليس من راغب فى الإنفاق على ترميمها. والجزيرة مسكن لكل مشتغل بتجارة البحر
الصفحه ٣٥٥ : بعيد من البحر. والوادى فسيح خصب تكتنفه الجبال وترويه السيول ، ولكن نسبة
غلته إلى استهلاك المدينة نسبة
الصفحه ٣٦٨ :
تصل مصوع ومنها تعبر إلى البر العربى. وفى القسم الشمالى من البحر الأحمر ترى
المراكب الذاهبة من القصير
الصفحه ٣٦٩ : «السر مباق» الذى
يأكله العرب على طوال ساحل البحر الأحمر ، لا سيما فى هذه المنطقة.
وقد رأيت بين
الأصداف
الصفحه ٣٧٠ : بالماء سواكنى منهم وأتلف له كتابه. وفى
سواكن يتعرض التكارنة قبل ركوبهم البحر لمضايقة أخرى ، ذلك أن بعض
الصفحه ١٤ : الصحراء
الشرقية فى اتجاه شواطىء البحر الأحمر. وفى ظنى أن «بروس» مر بهذه السلسلة. ويحتوى
هذا الجبل على