الصفحه ٢٠٧ : الماشية فيها كثير ، وأن الحصر الدامرية المصنوعة
من خوص الدوم تلقى رواجا كبيرا فى البلاد المجاورة كلها. وفى
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٣٣ : . وقد تصبغ باللون
الأزرق أو الأحمر ، وتحمل إلى أقصى البلاد غربا وجنوبا. وما من شيخ لقبيلة أو كبير
فى
الصفحه ٢٦١ : الحبالى ضربا لا يترك مجالا للشك فى أنهم يرمون من
ورائه إلى اجهاضهن. ومن الملاحظ فى بلاد الشرق أن الجارية
الصفحه ٢٨٩ : اليوميات أننى رأيت القوم فى جميع بلاد النيل التى زرتها وفى
صحراء النوبة أيضا يستعملون مساند خشبية صغيرة طول
الصفحه ٣٠٤ :
مرحلة. والتاكة
جزء من بلاد البجة (١) وتشمل مجرى عطبرة من قوز رجب ، وتمتد ـ على ما قيل لى ـ جنوبا
الصفحه ٣٠٥ :
التاكة بالماء فى
الشتاء والربيع من آبار عميقة متدفقة المياه منبثة فى أرجاء البلاد وإن تكن
المسافات
الصفحه ٣٣٤ : المنعش فى
جسدى كله من العافية والنشاط ما لم أحسه مذ غادرت بلاد الشام. وكنا طوال هبوطنا
نصادف أشجارا فى
الصفحه ٣٣٦ : حرمته مذ غادرت بلاد الشام. وفى الجبل أخاديد لا
تحصى تنحدر منها السيول إلى السهل فى موسم المطر. ولا بد
الصفحه ٣٦٠ : باشا أوفدنى لأتجسس على
المماليك وأستطلع حالة بلاد الزنج. وأنى اتخذت زى المتسولين لأكون فى مأمن من
الصفحه ٢٤ :
الزمن الطويل
ويمتنع استعمال العربية امتناعا يكاد يكون تاما فى إقليم محصور بين دنقلة جنوبا
ومصر
الصفحه ١٧١ : بربر وأهل سنار ، فهم
يسمون البربرى سناريا.
وأهل بربر عرب من
قبيلة الميرفاب. وهم يردون أصلهم إلى الشرق
الصفحه ١٧٥ : أرسلوه تألفت منه خصل عريضة عالية. وهم يقولون «نحن
عرب لا زنوج» ، والواقع أنه لا يسلكهم فى عداد الزنوج إلا
الصفحه ١٦ : . وسكان وادى السبوع ، وسكان وادى العرب إلى الجنوب منهم ،
تجار نشيطون أغنياء. وهم يسلكون الجبل إلى بربر حيث
الصفحه ١٧ :
ويضرب بعضهم فى
الجبال الشرقية كالبدو. وهم لا يتكلمون إلا العربية ، وجلهم يجهل لغة الكنوز.
ويجبى