الصفحه ٢٩٣ : ء
عطبرة قريب عزيز حلقن رءوسهن حدادا عليه ، وهى عادة جرى عليها كثير من القبائل
العربية المشتغلة بالفلاحة فى
الصفحه ٢٩٥ : الأكواخ متطلعا ، وأثار مظهرى بين القوم صيحة دهشة
ورعب ـ وهو ما كان يثيره على الدوام فى هذه البلاد ـ لا
الصفحه ٣٠٠ : النهر اليسرى ، ويسمونها قوز
لموقعها بين الرمال ، وأهلها على ما علمت خليط من العرب والبشاريين والهدندوة
الصفحه ٣١٢ : . وأول من جلب المرض إلى هنا التجار
السواكنية ، ثم انتشر من هذا الإقليم إلى سائر بلاد النيل.
وعلى أطراف
الصفحه ٣١٨ : يجهلهم أهل هذه البلاد لاشتهارهم بالعلم الغزير والخلق
الكريم ، وتلك فى الحق شيمة هذه الطائفة بوجه عام
الصفحه ٣٢٦ : المسافات والأبعاد لا حساب لها عند هؤلاء الحجاج ولا عند أهل هذه البلاد عموما
ـ من البدو كانوا أو من التجار
الصفحه ٣٥٠ :
فى قافلة شندى ، فمعظم بلاد اليمن يقيم فيها سواكنية وهم يعملون وكلاء لمواطنيهم ،
ووصلت من جدة سفينة
الصفحه ٣٧٣ : بعد كاف ، فإن عين الربان هى
دليله الوحيد فى أكثر هذه الخلجان المتشابكة. وجلب العرب هذا المساء على
الصفحه ٣٨٦ : ، ١١٧
سعود ٢٥٧ ، ٣٤٧
، ٣٥٩.
سقولو ٣٠٣.
سقوى ٣٧ ، ٧٦.
سكوت ٥ ، ١٢ ،
١٩ ، ٣١ ، ٣٦ ، ٣٧ ، ٣٨ ، ٣٩
الصفحه ١١٩ : يطوف سادتهم بالبلاد. ومقر حكام النوبة هو الدر ،
ولكنهم دائبو الحركة والتنقل فى أرجاء البلاد لجمع
الصفحه ٢٥٨ : ما علق بأذهان الزنوج أجمعين من خوف وفزع مبعثهما مصر وسائر بلاد البيض.
فالفكرة السائدة فى بلاد الزنج
الصفحه ١٠٦ : بلاد الشايقية ، وفى جنوبى
دنقلة ، وفى كوكا والمحس ، وفى وادى دال وبطن الحجر ، وذكرنا أن المسافة من
الصفحه ١٢٠ : البلاد
حتى عاد أبناء كاشف الدر ، وجمعوا الخراج هم الآخرون من الأهالى الذين أصبحوا نهبا
لجشع الترك والحكام
الصفحه ١٣٥ : ثانيهما جريا على عادة التجار النوبيين الذين يسافرون إلى بلاد الزنج على
حمير يبيعونها فيها ثم يعودون راكبين
الصفحه ١٣٧ :
أهل البلاد. أما
كيس نقودى الذى حملته فى حزام أتمنطق به تحت الزعبوط ، فكان يحتوى على خمسين ريالا