الصفحه ٢٢ :
تقطن جبالهم.
والبلاد حافلة بالغزلان الشهباء المعروفة ، وليست الأرانب البرية بالحيوان النادر
فيها
الصفحه ٢٧ : )
الذين أرسلهم السلطان سليم للاستيلا على البلاد.
٢ مارس ـ غادرت الدر
بصحبة شيخ من الأعراب يدعى «محمد أبو
الصفحه ٤٧ : ، ولكنها لا تبلغ
جودة السنا التى تنمو فى الجبل الشرقى. ويجمعها عرب القراريش كلما اشتد عليها
الطلب فى إسنا
الصفحه ٥٦ :
من الدر إلى دنقلة مع أهل دارفور أو بورنو. وقد أخبرنى عربى فى المحس أن الرحلة
إلى بورنو تستغرق من خمسة
الصفحه ٨٤ :
وتوماس قرية كبيرة
، وجل سكانها من سلالة عرب الغربية الذين احتلوا النوبة قديما.
٢٤ مارس ـ بعد
الصفحه ٩٥ : الموضع الذى كانت تشغله Hiercsycaminon.
وعلى ذلك لا تجد ذكرا لمعابد السبوع والحصاية وأبو سمبل وبلادها فى
الصفحه ١٠٧ :
صغيرة جدا على مقربة من بعض المبانى العربية ، ولم أر بجوارها أى بناء أثرى.
والصخور فى السفح الجنوبى للجبل
الصفحه ١٠٨ : أمبركاب وعرب أمبركاب عشيرة من الكنوز.
وتغزر السنامكى فى الحقول غير المزروعة فى هذا الوادى. ومررنا بهنداو
الصفحه ١٣٣ : الفترة بدأ
قاطع طريق يدعى نعيما «شيخ عرب الرباطاب (١) المقيمين فى بلاد مقرات ، ومقرات هذه على ضفاف النيل
الصفحه ٢٠٠ : على ظهور الحمير
أو خلفها يسوقونها محملة. ويبدو أن هذا الطريق مأمون جدا لا خطر فيه على أهل
البلاد
الصفحه ٢١٧ :
البلاد التى مررت
بها ، ويبدو أنها هى بعينها حتى بلوغك دارفور وسنار. وقد لحظت أن نسبة المتأنقين
فى
الصفحه ٢٢١ : لناموس الثأربين هؤلاء العرب سلطانا عظيما. وقد عرا
بعض بنادق المك نمر من التكسر أو الصدأ ما أتلفها
الصفحه ٢٣٠ : بالبناء يعاونهم بعض الفعلة ، ثم طلب إلى النجار أن يسقف البيت
ويصنع أبوابه. ويصنع هؤلاء العرب بأنفسهم كافة
الصفحه ٢٣٦ :
القاهرة ، ولا
تتزوج فتاة فى هذه البلاد دون أن تزين حجرتها بمرآة من هذه المرايا.
ومنذ استوطن
الصفحه ٢٦٤ : يعتق العبيد ، أما الجوارى فكثيرا ما يعتقن. والحال غير هذا فى شبه جزيرة العرب
ومصر ، فقلّ أن تجد فيهما