الصفحه ٦٨ :
جزيرة فركه ، مستظلين بخيمة من خيام عرب القراريش ، وقد سبق لى وصف هذا الطريق.
وشاطىء النيل الغربى من دال
الصفحه ٧٠ : يقتضيها خراجا من شيوخ
عرب أم شريف ببطن الحجر ، فتناولت الفطور مع عبيده ثم واصلت رحلتى. ويلوح أن كولب
جزيرة
الصفحه ٧٤ : ساعات على شاطىء النهر المرتفع
أمام جزيرة صغيرة رأينا عليها كوخا للعرب. ونادينا من به ، فسبح أحدهم إلينا
الصفحه ٧٥ : ء صغيرة تشوبها الرمال والحجارة ، ويغلى العرب هذه القطع فإذا ذاب الملح صفوه
بقمصانهم واحتفظوا به فى قدور
الصفحه ٨٢ : وجيرانهم من
العرب يعتصمون بمعبد أبو سمبل من الغارات التى تشنها قبيلة من بدو المغرب على هذه
النواحى بانتظام
الصفحه ٨٣ : العرب ، وجدنا به شابا وفتاة جميلة هى ابنة عمه ، وكان أهلهما يسكنون البر
الشرقى ، وقد أوفدوهما ليلاحظا
الصفحه ٨٧ : الشمالى لوادى سنقارى ،
وبعد ست ونصف وصلنا أمام الطرف الجنوبى لوادى العرب ، وشاطىء النهر هنا أجرد لا ترى
الصفحه ٨٨ : ساعة ، ثم حططنا عند كوخ رجل من عرب العليقات.
٢٦ مارس ـ بعد
ساعة ونصف جئنا وادى المضيق ، ويقوم على
الصفحه ٨٩ : على النهر مدينة صغيرة
خربة بنيت بيوتها بالحجر الصغير وباللبن ، وهى أبنية عربية. وبلغنا الطرف الشمالى
الصفحه ٩٩ : والسنط بشتى أنواعه. وهو يثمر فى
الربيع ثمارا مرة تشبه الخروب فى شكلها ، يجمعها العرب ويبيعونها للتجار
الصفحه ١٠٣ :
__________________
(*) يلاحظ أن شعر
برياريوس ـ فى رسومه الموجودة على معابد النوبة ـ محلوق على طريقة العرب والنوبا ،
وأنه يلبس
الصفحه ١١٥ : . وليس هذا الرصيف جسرا رومانيا كما خاله بعض الرحالة ،
وإنما هو بناء عربى.
وعلى الضفة
الغربية إلى الشمال
الصفحه ١٢٦ : ، وكثيرا ما يتزاوجون مع عرب العبابدة ، وبعض هؤلاء زراع
مثلهم. ومهر الفتاة من العبابدة ستة جمال تعطى لأبيها
الصفحه ١٢٧ : البطراء فى معرض الحديث عن عرب كرك.
وقد رأيت فى معظم
النوبيين رقة ولطفا وعزوفا عن السرقة ، وهى رذيلة
الصفحه ١٣١ :
الرحلة من صعيد مصر إلى بربر وسواكن
عبر صحارى النوبة
ومن ثم الى جدة ببلاد العرب
(فى سنة ١٨١٤)