الصفحه ٧٨ : صديقا يعالج
سكرات الموت ، وكلاهما يلبس فى أذنيه قرطا ، وشعر رأسه محلوق على طريقة عرب هذا
الجزء من
الصفحه ١١٦ : أخبارا عن تاريخ النوبة وردت فى تاريخ مدينة
البهتسا ، وهذا الكتاب من المخطوطات العربية التى أرسلتها
الصفحه ١٢٤ :
الدرقات التى
يبيعها عرب الشايقية من جلود أفراس البحر ، ولا تؤثر فيها رمية رمح أو ضربة سيف.
كذلك
الصفحه ١٢٨ : . والذين أقاموا منهم فى
مصر وتعلموا العربية تجدهم فى الغالب مسلمين أتقياء يؤدون الصلوات كل يوم ، أمامن
الصفحه ١٣٤ : .
ودراو قرية كبيرة
على ضفة النيل الشرقية تبعد عشر ساعات إلى الشمال من أسوان ، وأهلها من فلاحى مصر
ومن عرب
الصفحه ١٤٢ : ماؤه صافيا عذبا
زلالا. واسم المكان ومحبت ، ويطريه العرب كثيرا لأن ماءه قلما ينضب ، وموقعه فى شق
من
الصفحه ١٤٣ : بعد ساعتين ولقينا بعض العرب البشارين وهؤلاء البدو الذين ذكرتهم من قبل فى
معرض الحديث عن رحلتى لدنقلة
الصفحه ١٤٩ : وجدنا الماء قد نضب ، ودلنا روث الإبل المنتشر حول
الخزان على أن جماعة من العرب قد نزحوه قبلنا. وعلى ذلك
الصفحه ١٥١ : بالحجر بيد قبيلة أخرى من العرب. وقد
وجدناه مغطى بقليل من الحصر ، وقصدته الجماعة كلها وصلى كثير منهم
الصفحه ١٥٢ : هذا الوادى الجرداء تنمو بعض أشجار السلم ، وهى ضرب من السنط يطريه العرب
لشدة صلابته فيصنعون منه القنا
الصفحه ١٥٤ :
النيل يسكنه عرب مقرات ، وهم خصوم لقومنا ، وقد قتل زعيمهم نعيم مؤخرا بيد أحد
شيوخ العبابدة. وقد درج
الصفحه ١٦٣ : عرب من أعداء التجار ، وكان
قيام الإبل فى الساعة الرابعة عصرا ، وقدرنا لها أن تبلغ النهر ليلا ، وصدر
الصفحه ١٦٨ :
العرب أن الأعاصير
الرملية كثيرة الهبوب ، وأنا نفسى مررت ببقاع فيها رمال متنقلة تحركها أهون
الرياح
الصفحه ١٧٤ : للشمس ، وتلك هى الميزة التى يدل بّها العرب على الزنوج ، فإن لهم
برغم سوادهم بشرة ناعمة كبشرة البيض ، أما
الصفحه ١٩٥ : الالتجاء إليها إلا إذا ألجأتنى لذلك الضرورة القصوى.
وبين بربر والحدود
الجنوبية لبلاد عرب الشايقية أربع