الصفحه ٢٥٣ : جاوزت سن الصبا والجمال ـ إذا أثر عنها حذقها
الخدمة والحياكة والطهو وما إلى ذلك من أشغال البيوت. وأهل
الصفحه ٣٠١ :
وعلى الرغم من
الخطر الذى كثيرا ما يهدد صحة العبيد من جراء إقفار هذا الطريق وخلوه من الماء
صيفا
الصفحه ٣٤٢ :
ساعات أو إحدى
عشرة. وانطلق معظم التجار إلى المدينة من فورهم ، أما أنا ورفاقى فقد رأينا أن من
الصفحه ٣٤٣ :
أسلوب العمارة
السودانى لا العربى ، ولها حيشان كبيرة. وسائر البيوت بعد ذلك من الحصر كبيوت
البدو
الصفحه ٣٤ :
الإغريق هذا
المعبد كنيسة وبيضوا جدرانه ليرسموا عليها صورهم التى لم يزل كثير منها باقيا ،
وأظهرها
الصفحه ٣٩ :
ولم أر شبيها لبطن
الحجر ووديانه إلا الطريق المحاذى للنيل من أسوان إلى الشلال الأول ، فالساحل
الصفحه ٧٧ : من الآجر بقيت بعض أجزاء منه. ومضينا حثيثا حتى
بلغنا النهر ثانية
تجاه دبروسه بعد إحدى عشرة ساعة
الصفحه ١٢٣ :
تستعمل فى بيوت
النوبيين فهى نحو ست قدور من الفخار الخشن ، قطر الواحدة منها قدم أو قدمان
وارتفاعها
الصفحه ١٢٧ :
منهن فى كل أرجاء
مصر ، وذلك باستثناء من يوجد منهن فى الدر ، وهؤلاء لسن من الأهالى ، بل هن إما
الصفحه ٢٠٦ :
ويقتنى فقهاء
الدامر من الكتب الشىء الكثير ، ولكنها لا تتناول من المواضيع غير الدين والشريعة.
ورأيت
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٢٢ :
واقفا وطلب إليهم أن يخرجوها خارجا لأنه يكره أن يظل قريبا من هذا السلاح الفتاك.
وقد روى مبعوث
باشا مصر
الصفحه ٢٢٩ :
ويلوح لى ـ بعد أن
تأملت سحن رواد السوق ـ أن هؤلاء العرب جميعهم من سلالة واحدة ، إلا أن البدو
الصفحه ٢٤٠ : الذهب ، ويبتاعه تجار سنار من التجار الأحباش ، ولكنى لم أتحقق
بالضبط من موطنه فى غرب الحبشة. ويلوح أن أهم
الصفحه ٢٧٦ :
فلم أر عندهم من
الآلات غير «الطمبورة» ، وغير ضرب من المزمار مصنوع من ساق الذرة الأجوف ينبعث منه