الصفحه ٣٣٥ : أقصى الغرب من هذا الجبل لأن مجراه كما فلت لا يقطع طريق
القوافل بين عطبرة وسواكن. وجبل لنقاى مسكن عرب
الصفحه ٣٨٨ :
طوكر ٣٥٥
الطور ٢٤٦
طيبة ٨٣ ، ٨٧ ،
١٠٥ ، ٢١٢
(ع)
عامور ١٦٢
عافية ٢٨٣
العبابدة ٣ ، ١٢
، ٢٧
الصفحه ٢٠٣ :
وكانت تخيم على
مقربة من راس الوادى جماعة كبيرة من البشاريين أتوا ليبتاعوا زادهم من الذرة
للصيف
الصفحه ٢٣٤ :
من القدس أنواع
شتى من الخرز الأحمر والأسود ، ولا تكاد تجد واحدا من القوم ـ رجلا كان أو امرأة
أو
الصفحه ٣٥٠ : ، وشتى ألوان الطعام كالسكر الهندى والبن والبصل والبلح على الأخص ـ وهو
ليس من حاصلات شرق النوبة. كذلك يجلب
الصفحه ٣٧٧ :
الماء من عيون إلى
الشمال من تبادة. ويلوح أنهم يعتمدون فى غذائهم على السمك والمحار والبيض ، هذا
إلى
الصفحه ٥٧ : أرقو وغيرها من الجزائر الكثيرة التى تتكون فى النهر. وتبدأ جنوبى حانك سهول
دنقلة الشاسعة. ولقد علمت عن
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ١٢٠ :
مثلا ، يدفع سنويا
عن كل ساقية ستة أغنام سمان وستة مدّات من الذرة ، وفى المحس يجبى الملك عن كل
الصفحه ١٣٧ : ء رحلتى من مصر لحملت معى من
النقود أكثر من هذا ، ولكنى ـ وقد بلوت من أمر الرحلة بعد ذلك ما بلوت ـ أقول
الصفحه ١٨٧ : ء من بربر إلى آبار نابه ، أما البلاد شمال نابه فتدخل فى نطاق سلطان
العبابدة ، وتستطيع على ذلك أن تعدها
الصفحه ٢٢٧ :
غرفته بأريج هذا
الخشب بعد إلقاء قطع منه على الجمر. ويباع قطعا طول الواحدة منها ست بوصات. ويصدّر
الصفحه ٢٣٨ :
هذه القلة بكير
أغا وهو رجل أزميرى المولد غادر مصر من ثمانى سنوات أو عشر وبصحبته عشرون راحلة
محملة
الصفحه ٣١٧ :
عشرين ضعفا من ثمن
الخبز واللحم اللذين قدمهما الشيخ للقافلة. ولا يؤدى المسافرون ضرائب مباشرة هنا
الصفحه ٣٧٣ :
خيّل إلىّ أن كل
ضرب منها اختصت به بقعة من الشاطىء. على أن بخليج الفجع أشتاتا من هذا الصدف ، لفت