الصفحه ٢٦ : سلالتها الطيبة. ويؤدون ثمن
التمر ذرة وأقمشة خشنة من الكتان وملايات من صنع إسنا وأسيوط. أما إذا كان محصول
الصفحه ٣٠٨ : تخلو قط من بعض السكان ، والتى يعود إليها السكان
جميعا فى موسم الأمطار ، اللهم إلا نفرا منهم يقومون على
الصفحه ١٤٦ :
يستطيعوا أن يخلوا
أنفسهم من الغيرة والحسد ، ولعلهم رأوا أننى إن عدت من هذه الرحلة مقتنعا بما تدره
الصفحه ٣٣٣ : موفورة فى كثير من ربوع الوادى ، فحينما توفر
الماء استحالت الرمال القاحلة أرضا طيبة ، وأينما سرحت البصر فى
الصفحه ٢١٨ :
الذى تحده سلسلة
من الجبال تقطع عرضا فى ست ساعات أو ثمان ، وهى سلسلة تمتد حتى تحدق بالنهر. وقد
الصفحه ٣٢٤ :
إلى مائدتهم فى
غير كلفة ليصيبوا منها عشاء ، وتستطيع أن تقول بوجه عام إن التكرورى رجل لا يحمل
هما
الصفحه ٣٦٩ : المتكلسة صدفة جراد البحر (٢). ووفدت إلى البر جماعة من بدو الأمرأر يبيعون الماء والغنم
(بسعر ثلاثة خراف سمان
الصفحه ٥٠ :
كيل من البلح) ،
وبالسمن وبالدرق المصنوعة من جلود أفراس النهر ، ولها عند النوبيين قيمة كبيرة.
وليس
الصفحه ٢١٧ : يتجاوز حاجة حريم المك.
وماشية شندى طيبة
، ويقول أهلها إنها تجود وتكثر كلما صعدت فى النهر. ولم أر هنا من
الصفحه ٤ : السياسية بمصر ، يضاف الى ذلك أنهم من الأشراف ذوى
الثراء العريض ، لذلك كانوا ينمتعون سمعة طيبة واسعة ، وقد
الصفحه ٢٤٢ : فى
مصر وبلاد العرب عبيد نوبا هؤلاء على من سواهم فى العمل البدنى ؛ فأخلاقهم طيبة ،
ويزيد ثمنهم فى شندى
الصفحه ٣٤٦ :
للأقطار الأخرى.
ويؤدون عن كل عبد ريالين وعن كل جواد ثلاثة. ويعفى من المكوس الذرة وغيرها من
السلع
الصفحه ١٣٨ : أعدته نساء دراو من طعام شهى طيب ، وأشعل المسافرون نيرانا كبيرة وأنفقوا
الليل فى الغناء والضجيج.
٣ مارس
الصفحه ١٥٢ : ، وبعد ثلاث ساعات بلغنا وادى أم برد ، وهو واد فسيح طيب
يزخر بالشجر. وحلقت فوق رءوسنا أسراب كبيرة من طيور
الصفحه ٢٠٠ : الخط يشير إلى رمال الصحراء. وصادفنا فى
طريقنا كثيرا من المسافرين يركبون الخيل أو الهجن ونساء وأطفالا