الصفحه ٢٧٦ : لاعبها يقظة وانتباها ، وهم
اللاعب فيها أن يأكل كلاب غريمه ، ولكن قواعدها تختلف عن قواعد الداما البولندية
الصفحه ٢٥ : مشيديها كانوا مبتدئين فى المعمار ، فما هى إلا كتل مربعة منحوتة
من الصخر لا قواعد لها ولا تيجان ، وهى فى
الصفحه ٤٨ : الجدران ، وأسسها الحجرية التى
ترتكز على قواعد من اللبن. ولعل الجدران كانت مشيدة بمداميك متعاقبة من الطوب
الصفحه ٣١٢ : ،
فيضطر هذا ـ نزولا على قواعد الشرف عندهم ـ إلى طعن جسمه طعنات أغور من طعنات
صاحبه ، فإن لم يفعل كان
الصفحه ٢٣٤ : فى أوربا. وكانت الألف ريشة منه
تساوى فى جدة خمسة عشر ريالا إسبانيا ، أما فى شندى فتباع بثلاث أوقيات
الصفحه ٢٣٦ : جدا فى تجارتهم ، ولست أظن أن أحدا منهم تساوى بضاعته
أكثر من ألف وخمسمائة ريال إسبانى. وأسرة علوان التى
الصفحه ١٩ : سملت
بلغ ثمنها نحو ألف قرش ، مع أنهما لم يتجاوزا فى رحلتهما إبريم. قال لى الحاكم «وها
أنت تعطينى أشيا
الصفحه ٢٩ : . فقد أخذوا من
وادى إبريم نحو ألف ومائتى بقرة ، واستولوا على جميع ما فيه من غنم وماعز ،
وأودعوا السجن
الصفحه ٣٠ :
فدية تجاوزت مائة
ألف ريال أسبانى ، ثم أعدموا الأغا قبل مغادرتهم المدينة ، بعد أن أتى جندهم على
ما
الصفحه ٥٥ : . والمحس أقرب بقعة فى السودان يسافر منها الجلابة
إلى القاهرة ، والمسافة بينهما قرابة ألف ميل ، والعبد فى
الصفحه ١٢٨ : ، حسب تقديرى ، مائة ألف نسمة.
***
وإلى القارىء نبذة
أضيفها عن البدو الذين يقطنون الجبال الواقعة بين
الصفحه ١٤٨ : مفاتنهن قد ارتفع فى الجبل بنسبة ارتفاع كافة السلع ، فأصبن بذلك حظا موفورا
من المال فى أمد وجيز. وألّف هؤلا
الصفحه ١٥٩ : السهل على ثمانمائة قدم أو ألف.
والجبال كلها من الجرانيت ، وهى فى كل أرجائها وعرة مهشمة كالجبال المحيطة
الصفحه ١٧١ : الأقاليم المجاورة
أغرابا. وهم يزعمون أن فى وسع القبيلة أن تسلح جيشا عدته ألف من العرب الأحرار
وخمسمائة من
الصفحه ١٨٨ : شىء مذكور منه.
وأشاروا لى على
أغنى رجال بربر بعد المك ، وذكروا أنه يملك ألف ريال ربحها فى العام