الصفحه ٣٥ :
العشر ، ويصنع
النوبيون منه الصوفان كما يصنعه البدو فى بلاد العرب. وبعد ثلاث ساعات مررنا فى
السهل
الصفحه ٧٢ :
والآكام على جانبى
الطريق طوال ثلاثة أميال من السماق الأحمر. وبعد عشر ساعات وصلنا وادى أتيرى
الصفحه ١٢٥ :
عشرة أيام أو اثنى
عشر حتى يختمر الشراب فيكشف عنه ويمكن عندها تعاطيه. ولكن أجله لا يطول عن الحول
الصفحه ٢٠ : خمس
عشرة قدما أو عشرين. ومثل هذا تجده فى الصعيد صيفا ، ولكن مياه هذه الآبار كريهة
المذاق ضاربة إلى
الصفحه ٣٠٥ :
التاكة بالماء فى
الشتاء والربيع من آبار عميقة متدفقة المياه منبثة فى أرجاء البلاد وإن تكن
المسافات
الصفحه ٦٢ :
أسرة الزبير إلى
المماليك ضد الشايقية ، فى حين قصد مصر أخوه المدعو طبل بن الزبير ملتمسا مددا من
الصفحه ١٦٠ : أوغلنا فى الليل ، ثم
حططنا بعد إحدى عشرة ساعة تقريبا. والأرض التى جزناها بعد جبال شقرة سهل رملى كبير
الصفحه ٣٥١ :
وخمسمائة مجلوبين
من الداخل كما قيل لى فى جدة بعد ذلك). ومن هذه النقط الأربعة ، ومن ثغور الحبشة
الصفحه ١٢٦ : الصخرية التى لا يتجاوز عرض الوادى فيها عشرين ياردة أو ثلاثين فترى أجسام
الناس قميئة هزيلة ، يكاد الرجل
الصفحه ٥٥ :
وجوابى أن التجار
لا يبلغون إلى المحس فى رحلاتهم إلا إذا سافروا فى قوافل الرقيق. زد على ذلك أنهم
الصفحه ١٣٥ : له مشتريا نقدنى فيه خمسة وعشرين ريالا لأن
الإبل كانت عزيزة بصعيد مصر فى ذلك الحين ، وتكفل الرجل فى
الصفحه ٣٥٩ :
إلى المماليك
بصلة. ولا تبعد دنقلة عن سواكن أكثر من رحلة عشرة أيام إلى ستة عشر ، لذلك خيف من
زمن أن
الصفحه ٢٨٥ :
قافلتنا ما لا يقل
عن مائتى جمل حملت بالبضائع ، وعشرين أو ثلاثين هجينا يركبها أغنى التجار دون أن
الصفحه ٣٠٢ :
ولونها. وكانت
أحراج العشر والسنط الكثيفة تعرقل سير الإبل ، وهبت علينا ريح عاتية أثارت الغبار
الصفحه ٣٥٠ : فى العادة من أهل جدة أو اليمن والسواكنية من أنشط صيادى الأسماك ،
ولهم نحو اثنى عشر قارب صغير تشتغل