الصفحه ٢٩٣ : وعشرين قدما. ولم أقس عرض النهر ، ولكنى أقدر ، حسبما انطبع فى
ذهنى حين رأيت مجراه ، أن ما بين الضفتين لا
الصفحه ١٨٣ : ثمانية ريالات إلى اثنى
عشر ، وإن كان يباع فى دراو بثلاثين أو أربعين ، وفى القاهرة بخمسين أو ستين
الصفحه ١٩٠ : من كردفان ، وقد عرفت منهم كثيرين فى
شندى ، ولم أسمع أنه كان يكتب يومية عن رحلته.
إن ما يصيبه
الصفحه ٣٢٩ : حططنا قرب نهاية الوادى عند بركة
ماء. وقد قطعنا فى يومنا هذا مرحلة طويلة فى عشر ساعات.
١٨ يونيو ـ نشب
الصفحه ١٣ : طول ضلعه
المستطيل نحو مائة وخمسين خطوة ، وعرضه مائة ، وسمكه يزيد على عشرين قدما ،
وارتفاعه فى عدة
الصفحه ٩١ :
يحملنى على الظن
بأن البنائين من صنع البطالة الذين شادوا المعابد للآلهة المصريين فى بقاع كثيرة
من
الصفحه ٣٢٤ : بالخيرين ولو اتصلت رحتله أسبوعين كاملين من أن
يبلغ غاية رحلته فى يومين اثنين يقطع فيهما مفازة جرداء أو
الصفحه ٣٥٧ :
لترعى فى ذلك
القسم من جبال شمال النوبة الذى يزعم العبابدة أنه ملكهم ، ولكن تكرار نشوب الحروب
بين
الصفحه ١٤٠ :
المهاجمين حتى صاح بى رجل من جماعتنا يستحلفنى بالله ألا أطلق النار أملا منه فى
حقن الدماء. ورحب التجار
الصفحه ١٧١ :
هو الأصل فى هذا
الاسم الذى يطلق فى مصر على النوبيين ، أعنى «البرابرة» ، وهو لفظ لا يستعملونه هم
فى
الصفحه ٢٤٥ : الطريق الصحراوى الموازى للنهر على رحلة يوم فى
الداخل حتى تبلغ أبو حراز ، ثم تلتقى بالنهر ثانية. وليس بهذا
الصفحه ٢٥٦ :
وأغلب أهلها من
القبط. وكان يقوم بهذه العملية يوم ألممت بهذا البلد راهبان قبطيان قيل لى إنهما
فاقا
الصفحه ٣٠١ : فى الليل ثم استرحنا فوق أرض رملية عميقة على
مقربة من أشجار من الشوك والطرفاء.
٤ يونيو ـ قمنا
قبل
الصفحه ٩٠ : تحتها ، أما اليوم فلا يبلغ الماء المعبد فى
موسم الفيضان. وطول الرواق خمس عشرة خطوة وعرضه تسع ، وليس فى
الصفحه ٣٥٣ :
نسيج وحده قوة
وبأسا وجرأة واقتحاما ، وبعد أن ارتكب أبشع الجرائم وقتل نيفا وعشرين شخصا ترك
سيده