الصفحه ٣٧٩ :
فقد اختلف الريس
والربان على الجهة التى يقع فيها الشمال بالضبط. وأقبل المساء فاشتدت الريح ،
واستبدل
الصفحه ٢٤٢ : ومصر على ثمن الزنوج عشرين فى المائة. أما العبيد الأحباش
فمعروفون بعدم صلاحيتهم للعمل البدنى ، ولكنهم
الصفحه ٣٧٦ : الخفية التى تجعل الملاحة فى
الليل محفوفة بالخطر. ويستغرق العبور عادة يومين بليلة.
وتفرقنا بين
الأشجار
الصفحه ١٥٤ : من مائنا كل يوم خمس عشرة
قربة على الأقل ، وأن نحمل الإبل أقصى ما تطيق من الماء ، ثم نشق لنا طريقا
الصفحه ٣١٦ : إتحاف الشيخ بهدية ، وكانت فردة دمور قيمتها اثنتا عشرة كيلة من الذرة
عن كل عبد فى القافلة ، وجملة هذا
الصفحه ١٦٤ : أن ييمموا غربا أملا
فى بلوغ النيل. وبعد أن انقضى عليهم يومان بغير ماء هلك منهم تاجر وخمسة عشر عبدا
الصفحه ٢١٨ : السوق حزما اختلط فيها الطيب بالردىء
، ويقايضون عليه بالذرة. وكان ثمنه يوم كنت بشندى عشر ثمنه بالقاهرة
الصفحه ١٨١ : . وعلاح الجدرى عندهم أن
يدهن الجسم كله بالسمن مرتين فى اليوم أو ثلاثا ، وأن يلزم المريض غرفته لا
يبرحها
الصفحه ١٥٢ :
رحالنا بوادى أبو
بروشن بعد مسيرة عشر ساعات. وتقوم هنا سلسلة جبال تمتد صوب الشمال الغربى. وفى
رمال
الصفحه ٢١٧ : أيسر حالا ، ومن المألوف
أن ترى الأسرة منهم تملك اثنى عشر عبدا يخدمون فى البيت وفى الحقل.
وأهل شندى
الصفحه ٣٢٥ : يسافرون
فى أفواج كبيرة كما قلت ، ولكنك تلقى منهم الجماعات القليلة كل يوم تقريبا سائرة
على ضفاف النهر
الصفحه ٣٤١ :
ومن عادة قوافل
سواكن أن تسافر فى رتل واحد طويل كما تفعل قوافل الحجاز ، أما قوافل مصر ففى جبهة
الصفحه ٤٥ : سركاماتو الملح الصخرى من [واحة] سليمة
التى تبعد يومين ونصفا فى الصحراء الغربية ، وهى محطة لقافلة دارفور فى
الصفحه ١٣٣ :
اليومية على نفسى وعلى خادمى وبعيرى وحمارى لم تزد على شلن وستة بنسات ، أما جوادى
فكان يكلفنى ستة عشر بنسا
الصفحه ١٩٩ : زاخرة بشجر العشر الذى ذكرته مرارا فى رحلتى على ضفاف النيل
إلى دنقلة وفى رحلتى السابقة فى البطراء. وكنا