الصفحه ١٨٢ : إلى عهد غير بعيد أزهى حضارة منها
اليوم ، فقد تبينت فى الحقول آثار ترع عميقة تركت مهملة مع أنه قد
الصفحه ٦٧ : فى مصر ، كاملا لم يتهدم من جسمه
شىء ، وفى بهوه من الأعمدة الضخمة عشرة أو اثنا عشر. ولعل الحظ يحالف
الصفحه ١٤٦ : تركية أوربا ـ فى السنين العشر
الأخيرة ـ أن يشتغلوا بهذه التجارة ، ولكن أهل دراو ما فتئوا يجدون الوسائل
الصفحه ٢١٢ : ، أما أطراف الصحراء فتكسوها أشجار العشر.
ومررنا بعدد من النزلات فى التلال القائمة إلى يسارنا ، وبعد
الصفحه ٢٨٩ : الخيام كما يصنعها البدو الشرقيون ،
وهم يدقون فى الأرض صفا من الأعمدة يبلغ طول العمود منها اثنتى عشرة قدما
الصفحه ٢٢٩ :
البيع فى يوم السوق الكبيرة زهاء خمسمائة جمل ، ومثلها من البقر ، ومائة حمار ،
وعشرين أو ثلاثين حصانا
الصفحه ٣٤٩ : بشراء الفحول الإفريقية يزود بها فرسانه.
والجواد الذى يساوى فى شندى خمسة وعشرين ريالا يباع فى الحديدة
الصفحه ٢٩٥ : بين قوائم الإبل فى كل خطوة
تخطوها ، والعبيد يلهون بصيدها اليوم كله. ومن هذا الموضع اتخذنا طريقا
الصفحه ٣٥٤ :
وعين أعيانهم وظيفة الأغا إبان حكم الشريف ، أما اليوم فهو يتزعم حركة المعارضة
للأغا الحالى الذى نصبه
الصفحه ١٠٨ :
أما معظم إخوانهم
فقد لاذوا بالفرار أو قتلوا. وما زالوا يدعون «أولاد النصارى» إلى اليوم وعلى
الضفة
الصفحه ٧٤ :
والسور من الآجر
سمكه من ثمانى أقدام إلى اثنتى عشرة ، ويتجاوز ارتفاعه فى أجزائه الكاملة ثلاثين
قدما
الصفحه ٩٢ : خطوة ، فى وسطها باب كالذى تجده فى بوابة معبد إدفو ،
وأمام الباب قطعة تحطمت من جسم أبى الهول. وليس على
الصفحه ١٣٧ :
إسبانيا تدخل فيها الخمسة والعشرون التى قبضتها ثمنا لبعيرى ، يضاف إلى هذا المبلغ
جنيهان بندقيان (١) دسستهما
الصفحه ١٠٦ : الأربعين ياردة ، ولعل
تجارة البلح كانت فى القدم ـ كما هى اليوم ـ مورد رزق هام يعتمد عليه النوبيون
الساكنون
الصفحه ١١٥ : أشد اغتباطهم بعد ذلك بأن يعيدونى بالقرش. ولما زرت الجزيرة ثانية
بعد يومين ، وجدتهم أقل شططا فى مطالبهم