الصفحه ٢٣٩ : جلود الفهود ، وقط زباد ، وقردين ، وشبل أسدمات فى
أثناء عبوره الصحراء ؛ والهدية كلها لا يتجاوز ثمنها فى
الصفحه ٢٥٥ : ـ أقول إن كثيرا منهم ـ لا
سيما الجوارى ـ رفضوا التحول عن دينهم ، ومن الجوارى من ثبتن على الرفض وهن فى
الصفحه ٢٧٥ : لا من الغرب. كذلك تجد فى دارفور وكردفان كثيرا من القبائل العربية محتفظة
بلغة أجدادها وإن تكلمت رطانة
الصفحه ٢٧٧ : إن ابن صاحبى الدراوى القديم ، هذا الذى
أوصاه أبوه بى خيرا وشدّد فى الوصية ، هذا الفتى بلغ به التطاول
الصفحه ٢٨٨ :
من كل صوب فيبعث
مرآها النشوة حتى فى أفئدة الجلابة القاسية. قال أحدهم مشيرا إلى المفازة الجردا
الصفحه ٣٧٤ :
فى عربية ركيكة.
وأضحكنى كثيرا ما رواه عن أسفاره فى أوربا وعن مشاهداته فى انجلتره وعن عادات
أهلها
الصفحه ١٧ :
ويضرب بعضهم فى
الجبال الشرقية كالبدو. وهم لا يتكلمون إلا العربية ، وجلهم يجهل لغة الكنوز.
ويجبى
الصفحه ٣٨ :
فى أسوان ، وتتعطل
الملاحة مسافة تبلغ مائة ميل. تسمى هذه البقعة الصخرية دار الحجر أو بطن الحجر
الصفحه ٨٤ :
مسيرة ساعة ونصف من توماس وصلنا تجاه الدر ، وفيها «معدية» لنقل الناس من بر إلى
بر ، وانتظرت المركب برهبة
الصفحه ١١١ :
كذلك رأيت نصا لا
تينيا لم أستطع أن أتبين منه غير كلمتين هما.FABIP.CVM
وهناك كوى صغرى فى أجزاء أخرى
الصفحه ١٢٩ :
من عرب المعازة
والعطوانى الذين يسكنون شمالى القصير أفلحوا فى حرمانهم من الأرباح التى يغلها هذا
الصفحه ٣١٨ :
من بواعث ارتياحى
أن أفسد عليها ألاعيبها فتذهب محاولاتها كلها أدراج الرياح.
وكنت فى مقامى
بهذه
الصفحه ٣٠ : وقع تحت أيديهم من زاد. فلا عجب أن اجتاحت الإقليم فى أعقاب هذا النهب والسلب
المجاعة المروعة التى ذكرتها
الصفحه ٤٠ : من كاتسينا [فى نيجريا] فى أقصى الغرب ، ولكنى وجدت
منهم نفرا قدموا من ونقارة. ولعل لفظ «تكرورى» الذى
الصفحه ٤٩ : . ويبلغ عرضها ميلين ، وفى وسطها تل عال أو جبل. وفى
جانبها الغربى مخاضة يعبر منها النهر فى هذا الفصل. وكان