الصفحه ٣٧٨ :
وقيل لى فى
الجزيرة إن على رحلة يوم آخر إلى الشمال ـ أى من عشرين ميلا إلى خمسة وعشرين ، وهو
معدل ما
الصفحه ١٧٩ : أو قريب ينقطع فى
شبابه لدراسة الفقه والشريعة. فيرسل الطالب وهو فى الثانية عشرة أو الرابعة عشرة
إلى
الصفحه ٢٦٦ : الماشية الخ .. ويقتنى
الأمراء والأغنياء العشرات منهم. وهذا النظام نفسه تجده متبعا فى أعالى النيل حتى
سنار
الصفحه ٢٩٤ : قنقراب ثم ييمم صوب سواكن فى خط مستقيم
مارا بثلاث آبار بين الواحدة منها والأخرى مسيرة يومين. وتستغرق
الصفحه ٣ : يوما ،
وكنت أنا ودليلى نركبهما بمعدل عشر ساعات فى اليوم.
وفى إسنا سوق
للإبل اشتهرت فى مصر كلها لأن
الصفحه ١٩٢ : فى بلاد مقرات التى ينزلها
عرب الرباطاب ـ وهم قبيلة مستقلة كقبيلة الميرفاب ، تمتد مساكنها مسيرة يومين
الصفحه ٢٠٩ : الإقليم القطن الكثير ، كذلك ينتج قليلا من التبغ لسوق البشاريين ، وهو فى أحط
الأنواع ، أما الفقهاء أنفسهم
الصفحه ٥٣ : ،
وقال لى كاتبه العربى «إنك من جواسيس محمد على ، ولكنا هنا فى المحبس نبصق على
لحيته ونقطع رأس كل عدو
الصفحه ٢٣٨ : مثلا). وبإقامة المصانع فى بربر وشندى. أما اليوم فإن القوافل القادمة من شتى
البلاد قد تظل الشهور فى
الصفحه ٩٩ : .
وارتفاع الحائط المواجه للنهر خمس عشرة قدما ، ويمتد بانحناء خفيف. وأرض الفناء
التى تغطيها اليوم الأحجار
الصفحه ١٧٧ : منها يتطلب وقتا كبيرا. ومن عادتهم أن يقدموا على المائدة عشرات منها
ساخنة فى وعاء خشبي كبير ، ثم يصب
الصفحه ١٨٦ : ، أما شندى فتفد عليها القوافل من كل فج
، ولعلها اليوم أول بلد تجارى فى إفريقية جنوبى مصر وشرقى دارفور
الصفحه ١٧٠ :
على الطريق فملأ
البرك والمنخفضات وأنبت الكلأ النضر فى الوديان. أما نحن فقدرنا للرحلة ثمانية عشر
الصفحه ٢٥٨ : متوالية بمعدل عشر ساعات
إلى اثنتى عشرة ساعة فى اليوم ، يلعبون ويمرحون عقب العشاء كأنهم قد نعموا براحة
الصفحه ١٨٨ : الاتصال بدنقلة اليوم إلا من طريق شندى ، ومنها تشق القوافل
فى الجبال طريقا مستقيمة. ويسكن بربر كثير من