الصفحه ٣٤٨ : للسواكنية
مهنة غير التجارة سواء بالبحر أو مع السودان. وهم يصدرون السلع التى تأتيهم من
القارة الإفريقية إلى
الصفحه ٣٦٠ :
الرقباء. هنالك عظم قدرى فى عين يمك. فبدأ يخشى بأسى ويخاف مغبة ما قد أنقل إلى
الباشا عن مسلكه وحكمه فى
الصفحه ٣٧٧ :
الماء من عيون إلى
الشمال من تبادة. ويلوح أنهم يعتمدون فى غذائهم على السمك والمحار والبيض ، هذا
إلى
الصفحه ١٠ : إلى دهميت. أما فى جنوب دهميت فالجبل الذى يكتنف
النهر قوامه الحجر الرملى ، ويظل كذلك حتى الشلال الثانى
الصفحه ١٨ : آنفا. ولما كان الحاكم قد خلا إلى جناح
الحريم ، فإننى لم أذهب لأراه ، بل مضيت إلى فراشى بعد أن أبيت
الصفحه ٤٩ :
يوجد بالجزيرة رمث أو معدّية ، وإذا اضطر النوبيون للعبور إلى ضفة النهر سبحوا
إليها رابطين على رؤوسهم
الصفحه ٥٥ :
وجوابى أن التجار
لا يبلغون إلى المحس فى رحلاتهم إلا إذا سافروا فى قوافل الرقيق. زد على ذلك أنهم
الصفحه ٥٦ :
من الدر إلى دنقلة مع أهل دارفور أو بورنو. وقد أخبرنى عربى فى المحس أن الرحلة
إلى بورنو تستغرق من خمسة
الصفحه ١٠٦ : وادى النيل من حلفا إلى فيلة. كذلك كان من اليسير جنى أرباح طائلة من
مرور السفن المحملة بالبضائع من مروى
الصفحه ١١٨ : النوبيين فأقرب إلى السواد وهم مستقلون عن حكام
النوبة الذين يحسدونهم أشد الحسد ، وكثيرا ما يشتبكون معهم فى
الصفحه ١١٩ : ، يبلغ ٣٠٠٠ جنيه لكل منهم ، أو من
٨٠٠٠ إلى ٠٠٠ ر ١٠ جنيه للثلاثة معا. ولا تتجاوز نفقات الواحد منهم ٣٠٠
الصفحه ١٨٩ : الحجاج ببربر فى طريقهم إلى مكة فى
أثناء عودة قافلة من هذه القوافل إلى سواكن. ويسلك الحجاج السودانيون عادة
الصفحه ٢٠٠ : الخط يشير إلى رمال الصحراء. وصادفنا فى
طريقنا كثيرا من المسافرين يركبون الخيل أو الهجن ونساء وأطفالا
الصفحه ٢٧٨ :
وإذا هو يبعث إلىّ
بالعشاء الفاخر مرات ، ويعرب لى عن أصدق أمانيه فى أن نلتقى ثانية بمصر فى صفاء
وود
الصفحه ٢٧٩ :
إلى بلاد النوبة.
ولست أشك فى أن صفة الحاج ستكون لى أقوى سند وأفضل حماية فى أى رحلة أقوم بها فى
قلب