الصفحه ١١٨ : قبل خمسين
عاما أن شيخ عرب الهوارة ، واسمه همام بسط سلطانه على الإقليم من أسيوط إلى أسوان
، ثم مد نفوذه
الصفحه ١٢٨ : التجارية. وقد لقيت فى إبريم شيخين أكدا لى أنهما لم
يريا الدرقط مع أنها لا تبعد عنهما غير مسيرة خمس ساعات
الصفحه ١٣٣ : الفترة بدأ
قاطع طريق يدعى نعيما «شيخ عرب الرباطاب (١) المقيمين فى بلاد مقرات ، ومقرات هذه على ضفاف النيل
الصفحه ١٣٤ : القرى
شأنهم فى ذلك شأن الفلاحين المصريين.
وللقبيلة شيخان
يقيم أحدهما فى إقليت الواقعة على ضفة النيل
الصفحه ١٣٨ : ، وكانت جماعتهما أكبر جماعات التجار المصريين بيننا وأغناها. وتبعنا
الشيخ ونساؤه مسافة بعد القرية ، وأخذ
الصفحه ١٤٠ :
ظننت المهاجمين من
اللصوص ، فتهيأت للانضمام إلى أصحابنا العبابدة. وما إن صوبت بندقيتى إلى شيخ
الصفحه ١٤١ :
وإقليت وإسنا ، وقليل منهم من قوص وفرشوط. وأهل أسيوط قلما يتخذون هذا الطريق فى
رحلاتهم. وكان شيخ العبابدة
الصفحه ١٤٥ : توصية وجهه إلى كل ملوك السودان فى
طريق سنار ، وقد سميت فى الفرمان والخطاب بالحاج أو الشيخ إبراهيم الشامى
الصفحه ١٥٩ : ، وعلى مقربة منه عين أخرى سقط فوقها مؤخرا نتوء فى الجبل فطمرها.
ولما علم رئيس
القافلة ـ وهو شيخ من
الصفحه ١٧٠ : القرية. ومضى آل
علوان الذين صحبتهم من دراو إلى بيت رجل من أقارب شيخ القرية ، واسم الرجل إدريس
تمساح. وكنت
الصفحه ١٩٢ : أو
ثلاثة على النيل. ومن أكبر قراها بجم وتقع على ثلاث مراحل طوال من بربر ، وهى
اليوم مقر أبو حجل شيخ
الصفحه ١٩٤ : الذى انتهى إليه نعيم لم يمنع قاطع طريق آخر من أن يعيد
سيرته فى هذه الجبال ، واسم الرجل كرار ، وهو شيخ
الصفحه ٢٠٣ : ورجالها زينة براقة ، ويقتنى
كل شيخ من شيوخ القبائل هنا هجينين من خير الفصائل يظهر بهما أمام الناس ليسترعى
الصفحه ٢٠٥ : العرب ، وجلهم من رجال الدين أو الفقراء.
وليس لهم شيخ يتزعمهم ، بل فقيه يسمونه «الفقى الكبير» ، وهو
الصفحه ٢٠٦ : . وكان يجلس إلى جواره شيخ مغربى من مكناس قدم
من مكة ليشتغل له كاتبا ، ويصرف له كل أعماله الرسمية. وذكروا