الصفحه ٤٩ : ء
والجزيرة غنية بالزرع على ساحلها الشرقى. حيث يجرى فرع النيل الرئيسى ، أما ساحلها
الغربى فقد لاح أجرد مقفرا
الصفحه ٩٥ :
Contra – Pselcis. وقد احتفظ معبد
قورته باسمه القديم Corti. ولابد إذن أن رواق معبد المحرقة
قائم على
الصفحه ١٥٣ : اليوم ، وهى رحلة كنت أسير فيها على قدمى أربع
ساعات أو خمسا لأخفف العبء عن حمارى ، وما كان أحوجنى بعدها
الصفحه ١٥٨ :
من الصخر وجدنا
فيها فضلا عن العين خزانا لماء المطر. والماء عذب زلال ، ولكنه للأسف ليس غزيرا.
على
الصفحه ١٦٤ : يسلكون دربا غير مطروق. ونفدت مئونتهم من الماء
بعد أن ساروا خمسة أيام فى الجبل على غير هدى ، فصح عزمهم على
الصفحه ١٧٠ :
على الطريق فملأ
البرك والمنخفضات وأنبت الكلأ النضر فى الوديان. أما نحن فقدرنا للرحلة ثمانية عشر
الصفحه ١٧٩ :
وبطلقون على
الحكومة لفظا فخما هو السلطنة ، ولا يراد به الحاكم بل الحكومة على وجه العموم.
ولم يطل
الصفحه ٢١٨ : ، وهو إقليم يقع فى اتجاه عطبرة على ست مراحل أو ثمان
من شندى جنوبا بشرق ، ويصيده عرب الشكرية والكواهلة
الصفحه ٢٢٥ :
كثيرا من النسوة
يسكن أكواخا حقيرة فى شتى أحيائها ، وهن على استعداد لطحن الذرة وخبزها على الفور
لقا
الصفحه ٢٤٠ :
ويتهافت الناس على
هذه السلعة ، لذلك يقايضون بها على أى سلعة أخرى تقريبا. ومناسج القطن بسنار
الصفحه ٢٦٦ :
وحدها. على أن ما
يبعثه السودان منهم إلى مصر وبلاد العرب لا يعدو ـ فى رأيى ـ أن يكون نسبة ضئيلة
مما
الصفحه ٢٩١ : التجار ، وعلى الرغم مما اتخذنا من حيطة وحذر فإن أحدا منا لم يسلم من
لصوصيتهم. ففقدنا أشتاتا من متاعنا
الصفحه ٢٩٩ :
بسفح التل ، ولكن
الليلة كانت غائمة فحجبت ظلمتها عن عينى كل أثر للمعبد. ودلنى نباح الكلاب على صدق
الصفحه ٣٠٢ :
والرمل حتى حجبت عن أبصارنا كل شىء فلم نعد نبصر ولو على عشر ياردات. وضللنا
طريقنا بين الشجر ، وطفقنا نخبط
الصفحه ٣٠٦ : إلا قليلا. وتباع ذرة التاكة فى سوق جدة بثمن يزيد ٢٠% على الذرة المصرية ،
وفى ظنى أن أهل التاكة لا