الصفحه ٩٧ :
لعلها كانت حجرة
الدفن. وعلى أرض كل من الحجرتين مقاعد حجرية عالية ربما كانت توضع عليها جثث الموتى
الصفحه ٣٥ : الدر ، فلما
سمع ذووه بالخبر نحروا بقرة ووزعو لحمها على الجيران. وعلى مسيرة ساعتين من القرية
لقيت نسوة
الصفحه ٥٦ :
الحاضرة بفضل تهافت المماليك على شرائها. والريال هو العملة المتداولة فى السلع
الغالية ، أما فى الصفقات
الصفحه ٧٦ :
ثمانى ساعات مررنا
بشلال وادى حلفا ، وهو الشلال الثانى المشهور ، والذى تراه على مصورات النوبة تحت
الصفحه ٨٦ :
النوبة.
واستخدمت خبيرا
جديدا يصحبنى إلى أسوان ، ثم عبرت النهر ثانية ، وبت على مسيرة ساعة ونصف من الدر
الصفحه ١٢ : . وواصل فريق من المماليك السير
جنوبا على ضفة النهر الغربية وهم ينهبون القرى التى مروا بها ـ الدر ووادى
الصفحه ١١٧ : حلفا. واستولت قبيلتا الجوابرة والغربية (وهى فخذ من أفخاذ زناته)
على الإقليم من أسوان إلى وادى حلفا
الصفحه ٧٠ : القناة فى الربيع ، لذلك استطعنا أن نخوضها. وعلى
الجانب الغربى من القناة فرجة فى الجبل ، تنبسط سهلا تخلفت
الصفحه ٨٨ :
رسما لبراريوس
ومعه جثتان. وأمام المدخل ألقى على الأرض تمثال ضخم لإنسان طمر رأسه وصدره فى
الرمل
الصفحه ١٠٣ : والنقوش الهيرغليفية الجدارية شبيهة
بنقوش معبد الدر فى خشونتها. وتتكرر مجموعة برياريوس على جانبى المدخل
الصفحه ٢٩ : الرأسية تكتنف النهر حتى تلاصقه. وقد لمحت وأنا فى أسفل الجبل مدخل حجرة
منحوتة فى الصخر على ارتفاع ستين قدما
الصفحه ٦٢ : طريقهم إلى الجنوب عبرت الجبال جماعة من الشايقية وانقضوا على
مؤخرة المماليك وقتلوا الأنباع القلائل الذين
الصفحه ٩٩ : والأنقاض أكثر انخفاضا من المستوى الذى بنيت عليه
البوابة والمعبد. ولست أدرى أكان هذا الفناء مخصصا للمواكب
الصفحه ٢١ : مقربة من الدر حقول يزرع
فيها العدس والحمص والبطيخ. وعلى جرف النهر ـ وهو أشد من السهل رطوبة وأقل تعرضا
الصفحه ٣٧ : الصيف من الدر إلى وادى
حلفا شاقة على المراكب ـ اللهم إلا الصغيرة منها ـ فى مواضع كثيرة بسبب الشطوط