الصفحه ٣١٦ : معهم ، لأن الناطقين بالعربية
منهم قلة لا تذكر. فلعل أحدا لا يلومنى على نبذ هذه الفكرة فى وقت كنت أؤمل
الصفحه ٣٣٢ : لا خفاء فيه ، لذلك أمرته أن يقف منى بعيدا وإلا حملت عليه ، وهكذا استطعت
أن أعود أدراجى وألحق بالقافلة
الصفحه ٣٤٤ : طباع أهل الحجاز وعاداتهم. وعلى ذلك تجد فى سواكن
سلالتين متميزتين (١) البدو من حداربة وهدندوة الخ .. بما
الصفحه ٣٥٦ :
مطروق. وحدث فى العام الماضى حين كان اللص نعيم يقطع الطريق على المسافرين بين
شندى والصعيد أن جماعة من
الصفحه ٣٧٣ :
خيّل إلىّ أن كل
ضرب منها اختصت به بقعة من الشاطىء. على أن بخليج الفجع أشتاتا من هذا الصدف ، لفت
الصفحه ٣٧٨ :
وقيل لى فى
الجزيرة إن على رحلة يوم آخر إلى الشمال ـ أى من عشرين ميلا إلى خمسة وعشرين ، وهو
معدل ما
الصفحه ٩ : نمى إليه أن الرجل وأسرته ينعمون سرا بأكل خبز من دقيق القمح ، فاعتبر هذا
دليلا كافيا على ثرائه العريض
الصفحه ٢٢ : النوبيون أذاها لأنها
تلتهم ثلث الحصاد على الأقل. كذلك تجد نوعا من الزقزاق الشامى واسع الانتشار ،
ورأس هذا
الصفحه ٣٠ :
فدية تجاوزت مائة
ألف ريال أسبانى ، ثم أعدموا الأغا قبل مغادرتهم المدينة ، بعد أن أتى جندهم على
ما
الصفحه ٤٥ : سكوت ، فأمر كاتبه (١) أن يخط بضعة سطور على طرف خطاب قديم ، وهو ما تيسر من ورق
.. وقد سألنى عن مهمتى
الصفحه ٥٥ :
وجوابى أن التجار
لا يبلغون إلى المحس فى رحلاتهم إلا إذا سافروا فى قوافل الرقيق. زد على ذلك أنهم
الصفحه ٧٨ : الكنيسة هى الأخرى إلى مسجد. وليست هناك آثار لأعمدة فى
المعبد ، وما رأيت على الجدران من نقوش هيروغليفية فاق
الصفحه ٩١ :
يحملنى على الظن
بأن البنائين من صنع البطالة الذين شادوا المعابد للآلهة المصريين فى بقاع كثيرة
من
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ١٠٥ :
إنها تبدو أكثر
حيوية من نقوش طيبة ، وتتميز صور الحيوان على الأخص بالأمانة والدقة ، وتتضح أهمية
هذه