الصفحه ٨٠ :
ثالث للشاب ذاته.
وكل تمثال من هذه المجموعة يرافقه أيضا تمثالان صغيران. وبعض التماثيل الصغيرة على
الصفحه ١٠٤ : مناكبهم كتلا كبيرة من خشب لعله الأبنوس (١) ، ويسوق أحدهم تيسا بريا ، ويحمل ثان نعامة ، ويمسك ثالث
درعا
الصفحه ١٢٢ : ثانية وتزرع شعيرا.
وقد تزرع الأرض بعد حصاده مرة ثالثة محصولا صيفيا. ويباع الشعير بالذرة ، أو يؤكل
فريكا
الصفحه ١٦٣ : أوفدناها ، وقد رانت على
صدورنا الكآبة والصمت. وأخيرا طرق أسماعنا فى الساعة الثالثة صباحا هتاف رجالنا
الذين
الصفحه ١٨٥ : والمشترى من نزاع لاختلاف حجم أيديهما ، وفى مثل هذه
الحالات يطلب إلى شخص ثالث أن يكيل الذرة بيده. وعشر مدّات
الصفحه ٢٠٢ : أحدهم قربة ماء صغيرة مصنوعة من الجلد السنارى صنعا بديعا ، ويحمل ثان سيفه ،
وثالث درقته ، وهكذا ظهر
الصفحه ٢٠٦ : أصدقاؤه أو أتباعه من فطور وعشاء. فإذا كانت الساعة الثالثة عصرا
بارح حجرته بعد اعتكافه سحابة نهاره للقرا
الصفحه ٢١٧ : يقعد بهم عن بذل الجهد فى رية ثانية أو
ثالثة. والذرة أهم المحاصيل ، ويزرع القليل من الدخن والقمح ، فأما
الصفحه ٢٨٧ : ساعات الظهيرة أو من العاشرة صباحا إلى الثالثة أو الرابعة عصرا
ثم يستأنفوا السير حتى العشاء ، بل قد يتصل
الصفحه ٢٩٣ : ما كان الضباب ينتشر
فى الصباح. وفى الثالث والرابع من يونيو هبط مستوى النهر فجأة فإذا أكثر مجراه جاف
الصفحه ٣٦٧ : أربعة
أميال منه أو خمسة بين الصخور والشعاب المرجانية. وفى نحو الثالثة بعد الظهر دخلنا
خليجا ضيقا جدا
الصفحه ٤٥ : حلاوة تمتزج بالمرارة.
__________________
(*) يتعلم
النوبيون القلائل الملمون بالكتابة والذين يعملون
الصفحه ١١٦ : أخبارا عن تاريخ النوبة وردت فى تاريخ مدينة
البهتسا ، وهذا الكتاب من المخطوطات العربية التى أرسلتها
الصفحه ١٧٩ : ، ويتعلم الطلاب فى هذه المدارس القراءة والكتابة ويحفظون عن
ظهر قلب ما وسعهم حفظه من القرآن وكتب الصلوات
الصفحه ٢٨ : العنق ، ويعقصونها ضفائر رفيعة على طريقة
عرب سواكن الذين صورهم مسير سولت فى كتاب «أسفار لورد فالنشيا