الصفحه ١١٢ :
والثانية ، عشرون خطوة ، وبين الثانية والثالثة عشر ، وبين الثالثة والبهو الخارجى
للمعبد خمس عشرة. وأمام
الصفحه ٢٢٣ : الكاملة إلا إذا كانت هذه الخطوط الأربعة واضحة عليه.
أما الريال الذى يحمل اسم كارلوس الثالث فهو فى زعمهم
الصفحه ٣٢٣ : و (ثالثها) من سنار
إلى التاكة (بطريق راس الفيل) ثم إلى الحلنقة ، متفادين بذلك رحلة الصحراء. ويشكو
المسافرون
الصفحه ١٤٨ : مفاتنهن قد ارتفع فى الجبل بنسبة ارتفاع كافة السلع ، فأصبن بذلك حظا موفورا
من المال فى أمد وجيز. وألّف هؤلا
الصفحه ١٥٢ :
كان علىّ أن أطهو طعامى ،
__________________
(*) السلمة معروفة
فى كافة أرجاء النوبة والتاكة وسواكن
الصفحه ١٧٧ : دقائق ثلاث
أو أربع. ولما كانت الرغفان صغيرة ، ولما كان لا يوضع فى المرة أكثر من رغيف ، كان
خبز قدر كاف
الصفحه ٢٢٠ : الكافية لإطلاق النار ، وليس
منهم من
الصفحه ٢٢٤ : المظال أى جهة شاءوا درءا للشمس وطلبا للظل الكافى
للبائع وزبائنه سحابة النهار. ومثل هذه المظال شائع فى
الصفحه ٢٢٩ : ثمر السنط. ويقال إن البدو المقيمين حول سنار
أمهر الدباغين كافة ، كذلك يبيعون فى السوق الجربان (جمع
الصفحه ٢٣٠ : بالبناء يعاونهم بعض الفعلة ، ثم طلب إلى النجار أن يسقف البيت
ويصنع أبوابه. ويصنع هؤلاء العرب بأنفسهم كافة
الصفحه ٢٤٩ : كافة فيما
خلا الصمغ العربى ، وإن كانوا أحيانا يحملون الصمغ أيضا ويبيعونه فى اليمن للتجار
الإنجليز
الصفحه ٣٧٣ : بعد كاف ، فإن عين الربان هى
دليله الوحيد فى أكثر هذه الخلجان المتشابكة. وجلب العرب هذا المساء على
الصفحه ٣٧٩ : وعجبهم ، وعبثا حاولوا فهم علة هذه الظاهرة من
البحارة. وأنفقنا ليلة باردة مضنية ، فقد أعوزنا المكان الكافى
الصفحه ٢١ : ثالثة ، وتروى بالسواقى. ويسمى
هذا الزرع زرعا صيفيا ويكتمل نموه فى شهر يوليو ، ولكنه لا يكون إلا فى أخصب
الصفحه ٣٥ : العليا والسفلى فيما بين
القرنين الثالث والسادس الميلاديين. وحضارتهم تالية للحضارة المروية ، وكانوا
وثنيين