الصفحه ٣٤ :
الإغريق هذا
المعبد كنيسة وبيضوا جدرانه ليرسموا عليها صورهم التى لم يزل كثير منها باقيا ،
وأظهرها
الصفحه ٣٣١ :
ذبحوا جملا قطعوا لحمه
شرائح يعلقونها يومين فى الشمس حول رحال الجمال حتى تجف جفافا يقيها من التعفن
الصفحه ٣٤٩ :
الحج تعتمد مكة
وجدة على سواكن ومصوع قبل غيرهما فى زادهما من السمن ، وتستهلكان منه المقادير
العظيمة
الصفحه ٤٩ : الجبال
الواقعة إلى الشرق من البحر الميت بدو يسمون بنى حميدة.
الصفحه ٣٦١ : الله بنا.
ويدأ مركب صغير
يوسق حمولته (واسم المركب منها فى البحر الأحمر «صاى») فأخبرت الأغا بأننى
الصفحه ١٠٦ : ،
فنقلتنا فجأة من وقدة الصيف إلى زمهرير الشتاء.
__________________
(*) النقل البرى رخيص
رخص النقل البحرى
الصفحه ٣٧٤ : الكثيرة من الإبل والغنم
والماعز تعدو إلى البر لتشرب من عيون تنبع وسط الشجر بقرب البحر ، وعدد العيون ست
الصفحه ٣٤٨ : للسواكنية
مهنة غير التجارة سواء بالبحر أو مع السودان. وهم يصدرون السلع التى تأتيهم من
القارة الإفريقية إلى
الصفحه ٣٥٦ : البشاريين وجلودهم. ولعل أهم بلدة من بلاد
البشاريين علبة ، وهى جبل عال ملاصق للبحر دو مرفأ صغير ، وهو على
الصفحه ٣٧١ :
وفى الجبال
الواقعة شرقى دراو بالصعيد ، وعلى ثلاث مراحل منها صوب البحر الأحمر ، سهل به آبار
ماء عذب
الصفحه ١٤ :
الشرقى للسور
أطلال معبد مصرى صغير جدا. بدائى البناء لم يبق فوق أساسه غير قليل من الأحجار ،
وعليه
الصفحه ٣٢٦ :
لم يرضوا بأقل من
ريالين أجرا لكل راكب. وقد عرض التكارنة ريالا عن الرجل منهم فأبوا ، لذلك رحلوا
عن
الصفحه ٣٧٩ : الملاحون بالشراع الكبير شراعا أصغر منه. وأرخى الليل علينا سدوله فكان بريق
الماء حين بهتز يثير دهشة الزنوج
الصفحه ٢٠ : يزرع الدخن فى
مصر ، ولكنه طعام أساسى فى دارفور وسنار وساحل للبحر الأحمر من جدة إلى اليمن
الصفحه ٦٢ : نجاحهم فى هذا ضعيف نظرا ليقظة محمد
على وسهره ، وإما أن يحاولوا الاستيلاء على ميناء من موانىء البحر الأحمر