الصفحه ٣٤٣ : لحفظ ماء المطر ولكنها تهدمت
وليس من راغب فى الإنفاق على ترميمها. والجزيرة مسكن لكل مشتغل بتجارة البحر
الصفحه ٢٧٤ : ما يعتزون بلسانهم العربى المبين ، وقد سمعت عربا من قبيلة بنى حسان
التى تنتجع بحر الغزال يتكلمون بلهجة
الصفحه ١٦٩ : بلوغك القصير ، وهم يعنون بها دائما الجبال البعيدة عن النيل ،
القريبة من البحر الأحمر. وجبل عتباى ملك
الصفحه ٢٧٠ : ،
أما الدروب الخارجة من النيل إلى البحر الأحمر قيجب ألا يسلكها من لا يستطيع
الظهور بمظهر التجار الوطنيين.
الصفحه ٣٦٨ :
تصل مصوع ومنها تعبر إلى البر العربى. وفى القسم الشمالى من البحر الأحمر ترى
المراكب الذاهبة من القصير
الصفحه ٣٦٩ : المتكلسة صدفة جراد البحر (٢). ووفدت إلى البر جماعة من بدو الأمرأر يبيعون الماء والغنم
(بسعر ثلاثة خراف سمان
الصفحه ٣٧٠ : ، ولو لا هذه
الإساءات التى يلقونها على أيدى السواكنية ، ولو لا ما يحفّ الرحلة عبر البحر
الأحمر من مخاطر
الصفحه ١٣٠ :
فيبلغون دنقلة
وطريق سنار ، ومن تحتهم إبل لا تضارعها فى صلابتها إبل من شواطىء البحر المتوسط
إلى
الصفحه ٣٥٥ : بعيد من البحر. والوادى فسيح خصب تكتنفه الجبال وترويه السيول ، ولكن نسبة
غلته إلى استهلاك المدينة نسبة
الصفحه ٣٣٨ : هواء البحر ملوحة فوق ملوحته ، فاسودت كأنها تفحمت ، وتعذر على قطعان
الإبل المؤلفة من أربعين جملا أو
الصفحه ٧٦ :
الرملى حتى يبلغ الشلال الأول.
كانت الشمس توشك
أن تغرب بعد أن رأيت الشلال ، وكان ما معى من زاد قد نفد
الصفحه ١٨٠ :
الفقير منصور ـ وهو الذى باعنى الحجاب الأول بسبحة من الخشب ـ أنه إذا كتب اسم
العاشق على الحجاب الأول لن
الصفحه ٥٧ : ، ولكن أفراس النهر كثيرة الانتشار فى النيل ، ويسمى الواحد منها بالعربية «البرنيق»
أو «فرس البحر
الصفحه ٣٢٢ : الغرب موطنهم بحر الغزال والباقرمى. وكل الحجاج السود القادمين من غربى
الباقرمى ـ من برنو حتى تمبكتو
الصفحه ٢٢٧ :
غرفته بأريج هذا
الخشب بعد إلقاء قطع منه على الجمر. ويباع قطعا طول الواحدة منها ست بوصات. ويصدّر