الصفحه ١٤٢ : كله ، فقد درجت القوافل فى الصحراء الشرقية على أن
تسير هونا فى الأيام الثلاثة أو الأربعة الأولى من
الصفحه ٢١١ : ، ولعل الإثيوبيين كانوا أول من استخدم هذه الأبنية
قبورا من قديم العهود ، ولعلها الأصل فى مقابر منف
الصفحه ٣١٢ : . وأول من جلب المرض إلى هنا التجار
السواكنية ، ثم انتشر من هذا الإقليم إلى سائر بلاد النيل.
وعلى أطراف
الصفحه ٣٥ :
مصلحة الآثار المصرية التى بدأتها عام ١٩٣١ صحة رأى بوركهارت الذى كان أول من فطن
إلى أن هذه الكيمان اليست
الصفحه ١١٦ : الكنوز ووادى النوبة (وكثيرا ما يطلق على الأخير وحده اسم
الصعيد) ويمتد الأول من أسوان إلى وادى السبوع
الصفحه ٣٥٠ : ءة الجو
على الالتجاء إليها. وتقوم بتجارة البحر مراكب يملكها قوم من سواكن وجدة لا صناعة
لهم إلا الملاحة بين
الصفحه ٣٧٣ : ،
واسم الرجل «اسطافا» وهو من أهالى الجبل الأسود ، والبحر صناعته. وكان قد زار
إنجلترة قبل سنوات على مركب
الصفحه ٣٤٢ : القارة لسان من البحر عرضه خمسمائة ياردة. وتقع الميناء على الجانب الشرقى من
المدينة ، وقد كونها نتوء فى
الصفحه ٢٧٢ : حق حين زعم أنه كاشف منابع النيل. بيد أنى سمعت غير مرة من تجار سنار أن
البحر الأبيض [النيل الأبيض
الصفحه ٢٧٩ :
برا فى هذه البلاد اعتزمت أن أركب البحر من سواكن إلى مصوع فأدخل الحبشة من هذا
الطريق ، وزعمت لهم أن
الصفحه ٣٧٦ : العبور إلى البر المقابل (١). أو الإقلاع بغرض العبور. ويعبرون البحر من هذه الجزيرة
لسببين ، فوقوعها فى عرض
الصفحه ٣٧٥ :
الليل. والنساء هنا سافرات يتمتعن بحرية واسعة. ولباس الرجال القميص المألوف من
الدمور ، وسلاحهم الحراب
الصفحه ٢٧٨ : الدفاع عن القافلة كلها.
أما اعتزامى السفر
رأسا إلى البحر فلم يحملنى عليه خوف من مغبة الشائعات التى
الصفحه ٣٦٧ :
٧ يوليو ـ لبثنا
فى الثغر طوال الصبح ننتظر زادا من الماء. ويؤدى التكارنة وعبيدهم ريالا عن كل شخص
الصفحه ٣٩١ : ، ٣٥٥ ، ٣٦٠ ،
٣٦٢ ، ٣٦٨
المضيق ١٦ ، ١٧
، ٨٨
معازة ١٢٩ ، ٢٧٣
معاوية ١١٥
معيز ٣٣٦
مقرات ١٧ ، ١٢٩