الصفحه ٧٦ :
رفقاؤنا الجدد في
الرحلة :
ربما نحتاج إلى
بعض الشرح مع رفقاء الرحلة في الطريق ، أولا فيما يتعلق
الصفحه ٨٠ : شرحه أن أعززه بلغة البلوش.
ومع ذلك فإن
الحالة الآن تختلف بالنسبة ل «جلال» الذي قال : «إنه لا يرغب في
الصفحه ١٠٨ : بصوت مضطرب إنه متأسف ؛ لتركي له
يرحل عنا ، وشرح الأمر كالتالي : حينما كنت في (بمبور) كان مخيمنا كئيبا
الصفحه ١٩٥ : بمظهر لائق ومتناسق.
لقد قوبلنا
بالترحيب الحار عند ما شرح «بيرو» من نحن. عندها قامت الأم العجوز بعصر
الصفحه ٢٠٤ : الآن ولا يمكن اللحاق به. لقد شرح «بيرو» بأن الرجال المسلحون
كانوا يراقبون «سيف الله خان» إذا حاول
الصفحه ٢٤٢ : باعتقال خان الكالات وتعيين إبنه المير «محمد» بدلا عنه (١٠ مايو).
١٨٩٤
* تنجح سياسة
الصفحه ١٥٧ : الأخيرة ألا يأتي معنا. فالصراع بين إخلاصه لي ورغبته في
مشاركتي رحلة كهذه كان في كفة وزوجته وابنه في الكفة
الصفحه ٢٧ : خبرته الطويلة أين يجد العشب من
أجل «ابنه الحمار» كما كان يسميه.
كنت أتحدث مع
الرجل العجوز وجملي يمشي
الصفحه ١٨٧ : ذهولي أعلنها
الريس وابنه. لقد التقط ابن الريس نسخة ل «حافظ» كانت ملقاة هناك وبدأ يقرأ
بانشراح كبير بينما
الصفحه ٢٢٧ : » في حربه ضد المد
السعودي بالمنطقة.
* بدء حملة «محمد
علي باشا» بقيادة إبنّه «إبراهيم باشا» لإخراج
الصفحه ٢٥٩ : العسكرية مع القوات النظامية الفارسية ويغادر إلى طهران مع إبنيه «عبد
الله» و «جلال».
١٩٣٢
الصفحه ٢٥ : بكلمات يعلن بها النساء ،
أما ابنه المدلل من زوجته الأولى ، فقد تبعه وهو يبكي راجيا أباه ألا يذهب ويتركه
الصفحه ٢٨ : طيّبون ، أما ابنه «دلواش» واسمه يعني (القلب
المبتهج) فقد عاد لتوه من (تشابهار) (٢) وكان سعيدا أن يرى
الصفحه ٣١ : بثعلب واحد ، وقط بري ، وابن آوى ،
وثلاثة من طير الحجل الأسود ، وأشهد أنني لم أكن موفقا في ذلك اليوم
الصفحه ٤٧ :
ديانتي المسيحية ، كان هناك رجلا مسنا قويا قد أحضر ابنه معه ، إستهل حديثه معي
باللّكز بعصاه الغليظة