الصفحه ١٣٩ :
في مساء اليوم
التالي وجدت قاربا بواسطة قائد السفينة ، ولكن استطاع «الشيخ صقر» أن يقنع ثلاثة
من
الصفحه ١٤٠ : ،
فرفعت قبعتي على قلاع المركب ولكنه قد تركنا خلفه وذهب.
في الساعة الثانية
عشر والنصف وحسب ما أعلم جلس
الصفحه ١٤٥ : عنها بأخرى. ثم قررنا أن نكمل الأربعة حمير الجديدة
باقي الرحلة وهي حوالي ثمانية وأربعون ميلا في الصحرا
الصفحه ١٧٠ : ، وليس من الممكن أبدا أن يصحبوا
رجلا منذ البداية ثم يتخلو عنه بعد ذلك وهو في أول الطريق.
(لربما كان علي
الصفحه ١٨٤ : ألم في أسنانه منذ ثلاثة أسابيع. وفي اللحظة التي كان يريني فيها فمه ، الذي
بدا متورما للغاية ، سمعنا
الصفحه ١٩٠ :
الصنادل ، وبالرغم من كل التأخيرات إلا أننا أصبحنا في تمام الساعة العاشرة والنصف
قبل الظهر في طريقنا
الصفحه ٢٣٤ : في مسقط ويلجأ إلى
أخواله البلوش في (جوادّر) الذين يقفون معه ويقومون بطرد الوالي السيد «سيف» ،
وفي
الصفحه ٢٥٦ :
إيراني على
عربستان.
* ١٢ ديسمبر :
إقرار قانون نظام الحكم الجديد في (إيران
الصفحه ٤٣ :
أن الرياح في
صبيحة اليوم الثاني كانت باردة مما أجبرنا على حمل أمتعتنا وتوجهنا شمالا نحو
منطقة
الصفحه ٥٥ :
«ماذا لك أن تقول
في أمر كهذا» ، كان صوته مرتفعا وكان عليّ أن أعالج الأمر بطريقة مختلفة ؛ لأن
هذين
الصفحه ٥٨ : القشرة تتكون عند ما تزيل مياه المطر الطميّ ويبقى
الحصى على سطح الجبال.
في هذا المكان
تمكّنا من رؤية أول
الصفحه ٩٠ : ملاحضتهم للأزرار المعدنية الكبيرة التي في معطفي. وبأني قد حضرت إلي (فانوج)
وكنت أقصد أن آخذ معي حقيبتي
الصفحه ٩٤ : أدركت بأن ماء الشعير يعني البيرة. وكان
تأكيدي له بأنني في البلاد التي تدين بالإسلام لا أستعمل الخمر أبدا
الصفحه ١١١ :
الحمولة التي
عليهم فتأخرنا لمدة نصف ساعة. ونحن الآن في أرض مرتفعة. وقد أدركنا المسافة إلى (بندي
الصفحه ١١٥ :
الشمس ، بينما كنا
في انتظار وصول أمتعتنا اقترب منا رجل بلباس أنيق ومعه عبد وجمل. وقد أخبرانا بأن