الصفحه ١٣٧ :
لقد بقينا في (قشم)
لمدة يومين ولم نحصل على قارب ، هنا البحر هادئ ويقال أنه من الصعب أن ترسو
الصفحه ١٥٣ : )
(١) بعشرة جمال واستأجرتها باتفاقية للذهاب إلى بلدة (أنغهوران) عاصمة (باشكارد).
في البداية توقفنا وخيّمنا
الصفحه ١٥٩ :
بشكل هادئ ويبدو
ظريفا في الأوقات الصعبة. عند المساء كل شيء كان منظما ، فتوجهت إلى النوم وأنا
مقتنع
الصفحه ١٦٠ : الخامسة ولم يكن هناك سوى باردة أمل بوجود مجرى صغير من الماء
الذي سنعتمد عليه ليقودنا إلى الطريق. في ذلك
الصفحه ١٦٦ :
أعرف أن للجمل «ماهري»
سرجان ، حيث جلس في السرج الأمامي غلام شاه وهو يحمل التلسكوب والترموميتر
الصفحه ١٦٧ : ء.
بعد ذلك وصلنا إلى
منحدر في وادي ضيق في تلال (اوشدانداري) حيث وجدنا هنا آثارا لصيد كثير. فجأة وجدت
الصفحه ١٨٥ : يتم سلب أي شيء منك وهذا يعني بأنك صديقي».
بعد قوله هذا
تحدّثنا عن مواضيع أخرى ثم استأذن مني بأنه في
الصفحه ١٩٥ :
سمعت فحيحا يشبه
صوت الأفعى في مكان ما قريب أمامي ، ولكنني لم أجرؤ أن أحدده بنفسي ، وصاح «بيرو
الصفحه ٢٠٧ :
فإنه من الافضل مواجهة المصير الذي ينتظرنا وهو الوقوع في قبضة يد «الّاهرسون»
الذي سيسلبني ويقتلني
الصفحه ٢١٧ : ذلك بعد بضعة أسابيع ليتحدث مع صديقه عن هذه الحالة فيذهبون بنوبات من
الضحك.
في اليوم التالي
الثامن
الصفحه ٢٢٦ : للسيد «سعيد بن سلطان» في (كوه مبارك) في مكران لتتبع إلى
القواسم وتخضع للأمير السعودي فى الدرعية بنجد
الصفحه ٢٤٢ :
الحكومة الفارسية في تأليب الحكومة البريطانية على الأمير «عبد النبي بن محمد»
وتنهي اتفاقية التلغراف معه
الصفحه ٢٤٨ :
* بعد فشل
الحكومة الإيرانية في مهاجمة «بهرام خان» يقومون باستدعاء «سعيد خان
الصفحه ٦ : للقارئ العربي خاصة
في منطقة الخليج لأنها تحوي معلومات لم تذكر أو تتوفر سواء للمطّلع العام أو
المختص
الصفحه ٣٤ : النهر وكان الرجل حذرا ، ويجعلني أتقدمه كلما ضاق الطريق.
واتضح أن صديقنا
هذا كان جنديا مارا في طريقه من