الصفحه ٢٠٥ : الله خان» القاسي الشرس وسلمت القلعة
بعد سنة كاملة من المحاصرة والهجوم عليها. والآن برغم الأضرار البسيطة
الصفحه ٨١ :
لقد أصبنا بالدهشة
حيث أن أحد الرجال قد أخذ يظهر نفسه بأنه شخص بارز ورفيع الشأن ، وكان ضخما أسود
الصفحه ١٩٧ : »
أعتقد من الأفضل له أن يبقى مكانه». لقد قضينا تلك الليلة بطريقة ما متعبة وكان
عليّ أن أنهض وأقوم بربط
الصفحه ٢٠٤ : الآن ولا يمكن اللحاق به. لقد شرح «بيرو» بأن الرجال المسلحون
كانوا يراقبون «سيف الله خان» إذا حاول
الصفحه ١١٦ : بدون أسنان ، ولم تقل أية كلمة. جميع من معنا تابعوا السير وعملوا بالرأي بأن
أي شخص لا يفهمونه يجب أن
الصفحه ٢١٣ :
إن الاثنين
النائمين كانا فعلا مريضين وكانا ليس في استطاعتهما أن يعملا أي شيء وكانا نائمان
ينوحان
الصفحه ١٠١ : تنقسم إلى ثلاثة أقسام كما تخيلتها. بعد ساعات من
التغريد تبدأ في اصطياد طعامها.
إن «عبد الله» و «بارجي
الصفحه ١١١ : . متوقعا أن
يجد مكانا للنوم أفضل ولقد قالوا له
الصفحه ١٢٨ : بحوالي ٢ ياردة وفيه شرخ لفتحة كبيرة حيث أن اليمام يجد
له مدخلا من خلالها.
قبل أن نترك بلدة (هنجام
الصفحه ١٣٤ : أدع له مجالا فذهب بنا إلى حوش داخلي حيث وجدنا جمالنا الثلاثة التي وعدنا
بها.
وتبين أن العجوز
قد تأخر
الصفحه ٧٧ : شديدة مصحوبة بقطرات من المطر.
وحوالي الساعة
الثالثة توقف الرجال وقالوا إنه من غير الممكن أن نسير أكثر
الصفحه ٨٤ : وحضروا إلى أعلى ثم سألني أكثر رجل أناقة فيهم ، إذا كان لديّ روبية أو قميص
قديم ممكن أن أعطيه له. طلبت منه
الصفحه ٩٠ : ملاحضتهم للأزرار المعدنية الكبيرة التي في معطفي. وبأني قد حضرت إلي (فانوج)
وكنت أقصد أن آخذ معي حقيبتي
الصفحه ١٥٨ :
قبلت»
البائع : «وإنني
أقسم بالله أن هذا الجمل ليس به أي عيب وإنه حيوان قوي
وبهذا فإنني لم
أخفي عنك
الصفحه ١٦٩ : لانقاذ حياتها ؛ وذلك لأنها أصبحت وحيدة في القافلة بعد أن
قمنا بذبح رفيقتها ، وبعد أن عاندت في سيرها