الصفحه ١٥٣ : » والذي عاصر الأمير (عبد النبي بن محمد) وكان من كبار وزرائة حتي
وفاته عام ١٨٩٥.
الصفحه ٢٢٦ : للسيد «سعيد بن سلطان» في (كوه مبارك) في مكران لتتبع إلى
القواسم وتخضع للأمير السعودي فى الدرعية بنجد
الصفحه ٢٤١ : ابن عمه الأمير «حاجي بن
الأمير حسين» حاكما على منطقة بيابان ، ويحدث إنشقاق جديد في عائلة آل دغار يؤدي
الصفحه ٢٤٣ : ) لمراقبة تطورات اضطرابات العام الماضي.
* ٤ (تموز)
يوليو : استرجاع الشيخ «محمد بن خليفة القاسمي» «منطقة
الصفحه ١٨٢ : . لقد حضر «عبد
الله» وقال مستسلما إن الأرض حجرية قوية وإن أوتاد الخيمة لا تدخل بها ، ثم أضاف
إنني سأثبت
الصفحه ١٨٦ : (أنغوران).
ولكن «سيف الله خان» قد أقفل على نفسه داخل قلعته فلم يستطيعوا فعل أي شيء.
إن «الريس علي»
حاكم
الصفحه ١٦٥ :
للغاية. ويقول وهو مندهشا ، أوه .. أو إنها رقيقة جدا ، «وكيف إنها بيضاء كالحليب
والله» وقد مسح عليها بعصاه
الصفحه ٩٧ : )
، رجع (الخان) إلى الخلف وتلعثم وقال «وأنت أيضا أهلا وسهلا بك» ، وقد قدّم له
الخدم الشاي والغليون. إن هذه
الصفحه ١٨٧ : ءة إليهم. أما «سيف الله خان» فقد استطاع أن يهرب
بأمان إلى (مرز) الإقليم الذي كان فيه حاكما لفترة مضت. أيضا
الصفحه ١٠٣ : ، وبنجاحي في الرحلة خلال التسعة أيام ، إن «عبد الله» المسكين كان
يقبّل يداي وهو يقول : «شارين أتاكي شارين
الصفحه ١٠٤ :
من مادة الكيناء.
أما «عبد الله الآخر» و «بارجة» فقد كانوا عطوفين. بعد ذلك ذهبت إلى سريري لأنام
وقد
الصفحه ١٨٩ :
أحد يمكنه أن يرد
إليه بصره. وأخيرا أخذ يتوسل إليّ لعمل أي شيء لعينيه. على هذه جاوبته بقساوة بأنه
الصفحه ١٨٨ : الجمال لي بأية طريقة وسنذهب
سويا.
جاوبته ببرود إن
حاكم (كرمان) يمكن له أن يحكم ما إذا كنت قد خدعت أم لا
الصفحه ٣٦ : يؤدي إلى موتنا مؤكدا.
ولم يكن من السهل
على «عبد الله» أن ينصب الخيمة لأنه ضعيف جدا ، وهو رجل كبير
الصفحه ١٠٢ :
يعطوني جملا ،
قررت أن أمشي. ومرة أخرى ذهب معي «عبد الله» وكان يضحك وهو غاضب يقول أنهم سيأتون
ورا