الصفحه ٢٢٤ :
البلوش في عمان
والمناطق القبلية في ساحل مكران فتنفصل (جوادر) عن عمان بعد أن
الصفحه ٢٤٥ : «يار محمد بن عبد الله آل دغار» والقبائل المتحالفة معه في (غابريج)
و (جغين) في تأييده ومهاجمة المصالح
الصفحه ٢٦١ : بوشهر نبأ
مقتل أحد قادة الثوار البلوش وهو «شاكر بن مراد» على يد الأمير «ميرزا بن بركت»
في منطقة (كاروان
الصفحه ٢٣٣ :
١٨٦٣
* ٣٠ أبريل :
بعد أن يكتمل خط التلغراف البريطاني إلى (جوادّر) على ساحل
الصفحه ٢١ :
في يناير ١٨٧٦ م
وبينما كنت قد عانيت كثيرا في سنوات خدمة قاسية في الخليج الفارسي ، وبعد أن منحت
الصفحه ٢٣٦ : التلغراف البريطانية في المدينة وتضم «تشابهار» إلى إيران حتى
يومنا هذا.
* يبعث سلطان
عمان «تركي بن سعيد
الصفحه ٤٥ : ، إلا أن بلغنا نهر (تنك) وهي تعني الممّر. وهناك
أيضا ٣ أنهار تحمل نفس الاسم وتبعد حوالي ٢٠ ميلا عن بعضها
الصفحه ١٠ : والإستقرار في مناطق
عدة قريبة بل ويحكموها مثل قصة سليمة بن ملك بن فهم ، والذي يعتبره رهط كبير من
البلوش جدهم
الصفحه ٢٦٠ :
١٩٣٦
* مجزرة «سوراك»
:
محاصرة معسكر
الأمير (مراد بن مصطفي آل دغار) فى منطقة
الصفحه ٢٥٩ : العسكرية مع القوات النظامية الفارسية ويغادر إلى طهران مع إبنيه «عبد
الله» و «جلال».
١٩٣٢
الصفحه ٢٦٥ : ء الخامس : بني ياس حكّام هنجام ـ قشم
ـ جيش البلوش ـ لنجة ـ البحرين.......... ١٢٣
الجزء السادس : بشكرد
الصفحه ٢٤٩ : المحلي بوصول
إبنه «محمد بن اللاهي» للحكم.
* «سعيد خان»
يرسل للمير «إسلام الشيرانى» لتولي حماية (بمبور
الصفحه ٢٣٤ :
١٨٦٩
* ينجو «ناصر بن
ثويني» ، ابن السلطان العماني السابق «ثويني» من مؤامرة لقتله
الصفحه ٢١١ :
وقد بني على فوهة بركان وتظهر على قمته الحيطان القديمة وثلاث
أشجار.
فورا قدرت صعود
ذلك النصب رغم
الصفحه ٢٢٨ :
١٨٢٣
* يقوم السيد «سعيد
بن سلطان» بالقبض على حكام (بندر عباس) و (ميناب) ليستعيد