الصفحه ١٩٠ :
الصنادل ، وبالرغم من كل التأخيرات إلا أننا أصبحنا في تمام الساعة العاشرة والنصف
قبل الظهر في طريقنا
الصفحه ٤٣ : مرشد مرافق ، ولكنه لسوء الحظ كان رجلا كبيرا في
السن ، ذو لحية وهرقلي الأكتاف ، وكان له ثلاثة حمير
الصفحه ٩٠ : ملاحضتهم للأزرار المعدنية الكبيرة التي في معطفي. وبأني قد حضرت إلي (فانوج)
وكنت أقصد أن آخذ معي حقيبتي
الصفحه ٩٤ : أدركت بأن ماء الشعير يعني البيرة. وكان
تأكيدي له بأنني في البلاد التي تدين بالإسلام لا أستعمل الخمر أبدا
الصفحه ١١١ :
الحمولة التي
عليهم فتأخرنا لمدة نصف ساعة. ونحن الآن في أرض مرتفعة. وقد أدركنا المسافة إلى (بندي
الصفحه ١٢٦ : جزيرة
(هنجام) قاحلة ومجدبة وعلينا أن نبحث عن شاة أو أي طائر ، إمّا دجاجة أو ديك وممكن
أن نجد هذا في
الصفحه ١٦٨ : .
بالرغم من أن
الرجال الذين كانوا في المخيم يزدرون أكل الجراد إلا أنني قد شاهدت «عبد الله»
يقوم بعصر المادة
الصفحه ١٧٢ : التوقف فيه حتى سمعنا صوتا يصيح «هلي واجي هلي ، بالله عليكم أن
تأتوا إلى هنا لقد انكسر الدواء وقد يحرق
الصفحه ٥٠ :
دقيقتين قام بربط حماره في شجرة صغيرة وقدّم له بعض الحشائش والتمر ، ثم قال : «خيمتك
هنا يا صاحب وهنا تكون
الصفحه ٥٣ : ذكرناها سابقا ، وكان
متوجها إلى (بنت) حيث المكان الذي التقينا فيه فيما بعد مع «كريم داد» ، وهذا اسم
له
الصفحه ١٩٧ : »
أعتقد من الأفضل له أن يبقى مكانه». لقد قضينا تلك الليلة بطريقة ما متعبة وكان
عليّ أن أنهض وأقوم بربط
الصفحه ٢٠٤ :
ويطالب فيها بتوخي
الحذر لحمايتي ، ويوصيه بأن يدفع مبلغا من المال للمحصل عند ما يصل.
إن هذين
الصفحه ٢١٥ : كان مأهولا
برجال من جماعة «سيف الله خان».
مخيمنا هذه الليلة
كان في وادي عريض وخصيب في (جازشيرائي) أو
الصفحه ٢٥٩ : العسكرية مع القوات النظامية الفارسية ويغادر إلى طهران مع إبنيه «عبد
الله» و «جلال».
١٩٣٢
الصفحه ٢٧ : ما كان رضيعا ، ومن شدة اعتنائه به ، قلما يركبه ويسير
بقدميه يومين باحثا له عن عشب مخصوص ، وقد علّمته