الصفحه ١١٤ :
ومن الآن وبعد هذه
المقدمة فإني أرفق مذكراتي كالتالي :
في الخامس من
فبراير وبعد خروجنا من المعسكر
الصفحه ١٦٧ : «بالبالاكس» أو «هيري هيريس» لقد رفضوا أن يعترفوا
بالاسم الفارسي لملابسهم وهم يقولون «لا لا ، نحن البلوش
الصفحه ١٨١ : ضد غريمهم «عبد النبي»
الذي ذكرت سابقا أنه كان في (ميناب).
مبعوثنا في الصباح
كان «دور گوش» أو (صاحب
الصفحه ١٩٠ :
وعلينا أن نتسلقه وما أن حمّلنا الحمير بأمتعتنا سمعت الريس العجوز الذي كان يظهر
بأن يسترشد به ولكن لم يحصل
الصفحه ١٩٩ : شجرة أتمكن أن أحدد نوعيتها ، وتابعنا سيرنا عبر الوادي الذي
اتسع بسرعة حتى أصبح عريضا ووصلنا بين شجر
الصفحه ٢٠٩ : جزئيا من النار وقذفتها عليه ولكن فوجئت عند
ما اختفى العود بمجرد أن رميته صوب الحيوان الذي أكمل اقترابه
الصفحه ٢٩ : الصامت
الذي قابلناه أثناء سفرنا. كان اسمه «الملا سعيد» أي «الفقيه سعيد» وكان قائدا
سابقا لدى الأمير «عبد
الصفحه ٤٤ : (كروان) من أربع أماكن مختلفة ووصلنا إلى تلال (جودار)
المكان الذي يوجد فيه الآن مجموعات كبيرة من الأشجار
الصفحه ٥٠ : هذه الرحلة على المصاعب التي كبّدها لنا
وابتهجت أساريره فجأة عند ما علم أننا نود أن نخيّم هنا ، وقال
الصفحه ٥١ :
الأحداث فهو غير
متعب.
«الحمد لله» كانت
تسمع من الكل بعد أن وصلوا المخيّم ثم بدأوا بعد لحظات
الصفحه ١٤٣ : ل «ميرزا».
لقد علمت من
الموقع العالي الذي أنا فيه أن مياه النهر تجري بين قناة تحت القلعة لتروي حديقة
أخرى
الصفحه ١٧١ : الأصلي.
في صباح اليوم
التاسع كنا قد تأخرنا قليلا بسبب الجمال لأنها كانت هائجة ، نود أن نجد مدخلا إلى
الصفحه ١٩٣ : السيول
الجارفة. وكانت الصخور هنا ذات طبقات مشكّلة ومنتشرة في كل مكان.
إن جبل (راستو)
الذي نحن به الآن
الصفحه ١٤٨ : على ظهره الذي كان يكفي من «السيد / بي» الذي كانت سرعته تعتمد حتى الآن على
تجاهله للمناقشات المناسبة
الصفحه ٢٣٠ : الصراع الدامي الطويل بين الدغارانيين والذي استمرت آثاره حتى
إنهاء حكومتهم على يد «رضا شاه بهلوي» عام ١٩٣٢