الصفحه ١٧٨ :
بندقيته الطويلة المكسوة بالفضة ، وحافظة سيفه ذلك يدل على أنه شخصية اجتماعية رفيعة
المستوى.
وبالرغم من
الصفحه ١٨٤ : وبصحبته الرجل ذو الأذن اللؤلؤية الذي علمت فيما بعد
أنه متزوج من شقيقة الريس. يبدو أن زيارة الريس هي زيارة
الصفحه ٧٦ : بتأجير الجمال ، إن الرجل
المتكلم في هذه الصفقة اسمه «شوكاري» تلفظ هنا كاللغة الإنجليزية «شوجاري» وقد
أنكر
الصفحه ١٩٥ : المكان الذي منه سمعت صوت الفحيح ، وجاء «بيرو» لينقذنا وقبل أن
نتمكن من الوقوف على أقدامنا رأيناه وهو
الصفحه ١٩٦ : الرجل العجوز وكنت مسرورا كثيرا به. عموما ، الشيء الوحيد الذي طلبته هو أن
ياذن لي بإضافة إبريق من الشاي
الصفحه ٢١٦ : الثيران لا تحتاج لشوك
المحراث لحراثة هذه التربة.
إن المعسكر الذي
بدا لنا هنا يخص «ريس علي» لو حظ بأن
الصفحه ٣٠ :
شخصيته كانت غريبة
، نظرا لتحيته لي بالطريقة المتّبعة في (هندوستان) ، ومن يراه يعتقد أنه هندي نظرا
الصفحه ٧٠ : أجاب نافيا ، فبلا شك كنت
استفسرت لماذا؟ فقال إنه لا يوجد قانون لحماية الدين أو قانون ضد الكفر والشرك
الصفحه ١٦٠ : وصلنا إلى المدخل
الذي لا يتجاوز عرضه خمسة عشر قدما والحيطان كانت من الحصى الرملي الناعم. وقبل أن
ينفذ
الصفحه ١٨٠ : للمكان الوحيد المنبسط الذي ممكن أن ننصب به
خيمتنا. وحتى تنصب الخيمة فرشت سجادتي ووضعت الكرسي الخاص في
الصفحه ٥٨ :
بعد فترة وجيزة
عبرنا مقاطعة (كالكيا) ونحن نتابع مجرى جدولها لمسافة حوالي ميل واحد ، إن سطح هذه
الصفحه ١٦٢ :
النهار. في الصباح كنت أتسلى مع «علي شاه» الذي عيّن نفسه خادما للطاولة ورتب كل
شيء بحذر من أوراق وبوصلات
الصفحه ٢٠٣ :
لقد فاتني أن أذكر
أنه بعد ساعة واحدة من مغادراتنا لممتلكات «ريس علي» جاء أحد الرجال وهو يركض
ورا
الصفحه ٦٠ : نحن فيها الآن بدت القشرة الأرضية أسمدة من الحجر الرملي
وبعبورنا جبال (سيجابوشت) وصلنا إلى واد فسيح به
الصفحه ٦٧ : محمّلة بجذور الحشائش ، والآن نجد أن في كل
شارع أو ركن في البلدة ينتشر تبن الأرز وجذور الحشائش أيضا.
إن